عشيرة الجرادات

> >

                                                                عشيرة الجرادات

شوفي مافي - قبيلة العمرو قبيلة عربية جليلة ذات حسب ونسب وهي من أجل قبائل الأردن وأعرقها نسبا وقد لعبت دورا هاما في تاريخ جنوبي الأردن لا سيما في بلاد الكرك في القرون الأخيرة وهم أصحاب عزة وأنفة وكبرياء يشهد لهم بها العدو قبل الصاحب وهم ينتشرون في أنحاء متفرقة من بلاد الأردن وفلسطين وشمالي الحجاز والديار المصرية . قال الرحالة الفرنسي جوسان فيما كتبه عنهم عام 1906م: " كانوا أقوياء فيما مضى . كانوا يسيطرون على البلاد وعندما كان أحدهم يدخل مجلسا يقف الجميع احتراما له ولم يكن أحدهم يجرؤ على شرب القهوة قبل أن يقدم له الفنجان الأول " أ . هــ وقد وصفهم البيان الرسمي الذي أعده ضباط القوى السيارة وتم تقديمه للحكومة الأردنية عام 1922م بأنهم: " أقدم عشائر الكرك وأعرقها نسبا " أ . هــ وقال الدكتور احمد عويدي العبادي في حديثه عنهم: " كانوا أسيادا في منطقة الكرك أ . هــ ووصفهم حسين باشا الطراونة بقوله: " العمرو سكان البلاد الأصليون وأصحاب السيطرة فيها أ . هــ وقال الدكتور يوسف سليم العزيزات: " العمرو حكام الكرك الأصليين أ . هــ وقال روكس بن زائد العزيزي: " أفحش العمرو في الظلم والكبرياء حتى ضرب المثل بكبريائهم وعجرفتهم وما زال أهل الكرك يقولون " مثل جبرة العمرو " والجبرة قطعت العمرو والجبرة في اللهجة الأردنية تعني الطغيان وقد كانوا يفرضون على مواطنيهم إتاوة يسمونها الخاوة أ . هــ وقال الدكتور يوسف سليم الشويحات العزيزات: " إن حكم العمرو سكان الكرك الأصليين كان حكما استبداديا شديدا على جميع السكان المسلمين والمسيحيين على حد سواء وقد طلب أهالي الكرك مساعدة بني صخر والحجايا لقاء دفع خاوة لهم فقضوا بذلك على العمرو " وأضاف يقول: " كان أهالي الكرك نصارى ومسلمون يدفعون الخاوة لبني صخر والحجايا لمساعدتهم لهم بطرد العمرو من الكرك سنة 1810م الذين استبدوا بسكان الكرك استبدادا لا مثيل له مثال ذلك إذا مر أحد العمرو على فلاح يزرع أرضه يقول له أنا شريكك في الأرض وفي وقت الحصاد يأتي ويأخذ حصته وفي بعض الأحيان كانوا يقرنون الرجال مثل البقر ويجعلونهم يدرسون على الشوك وهم حفاة " مجلة الدومينيكان 1905 أ . هــ
وقد ظل العمرو سادة الكرك إلى أن تحالفت عشائر الكرك مع القبائل المجاورة وهم بنو عطية وبنو حميدة وبنو صخر والحويطات والحجايا وقاموا بمهاجمة العمرو مما أدى إلى هزيمتهم وتفرقهم في أنحاء مختلفة في الأردن وفلسطين وقد بقيت لهم بقية في بلاد الكرك إلى يومنا هذا. قال روكس العزيزي: " الانتصار على العمرو جاء بشيء من الذل للكرك إذ فرض الصخور الخاوة على بعض عشائر الكرك وأخذ الحمايدة بعض الأراضي ومثلهم فعل الحجايا" أ . هــ


بعد نزول الجرادات ( الجرايدة ) الخليل تفرق الكثير منهم في البلاد فنزلوا كفرالديك قرب نابلس فاخرجهم شيخها ونزلوا بيت سلوم واخرجهم العتوم اهل عزون فنزلوا عين الصورتين قرب تل نابلس واستنجدوا بالجبارات الذين دعموهم ليشنوا هجوما على عزون بن عتمة وكفر الديك وشردوا اهلها منها حتى تم ابادة العتوم عن بكرة ابيهم الا طفل ورجلان وهم اجداد عتوم حوران سوريا وجرش الاردن ونابلس وبعد هذه الحادثة حكم عليهم بالجلاء الجرادات وتفرقوا في البلاد فمنهم :-


الجرادات منهم :- ال جيري باشي و العبوة وعوكل والبيت وهواش وعناب الحصني وكلهم في نابلس

الجرادات : الصورة ( بدران – القب والعمر وابو زيتون ) في دير الغصون وهم كثر وبلدتهم معروفة بنواحي طولكرم






الجرادات في جبع عائلة ملحم

والجرادات: في السيلة الحارثية وازبوبا واليامون وعموم قرى جنين

ومن جرادات السيلة كان ال الطاهر بنابلس

الجرادات / النقلة في جولس ودير البلح غزة

الجرادات في سمخ وبيسان وفقوعة بفلسطين
الجرادات في سال وبشرى والسيلة وكفر جايز وهام عجلون- باعون وهي شمال الاردن
شجرة الجرادات في بشرى وسال و الحاره







الجد اسمه جراد

أولاده

صالح في الحاره

محمد في بشرى
خليل في بشرى
ابراهيم في سال







الجرادات في الكرك في دمنه والقصر وقرى العمرو

الجرادات : الطاهر في يافا ونابلس ومصر

الجرادات : الخراج –كفرعانة- صما اربد

الجرادات : لواء الطيبة – فخد ابو طالب –اربد
الجرادات- جراد في قلنسوة – وعزبة الجراد في طولكرم –وصبارين وبلدة الشيخ في حيفا
الجرادات- المنشية –عكا
الجرادات- عائلة ابو درة ومنهم الشهيد يوسف سعيد ابو درة وموجود منهم بالسعودية يحملون الجنسيات السعودية
الجرادات – قرية بربرة عيال احمد والفالوجة عائلة جراد
الجرادات- اكسال وسولم في صفد والجرادات في عرابة البطوف
الجرادات : طمون وطوباس
الجرادات : الطاهر -صفد
الجرادات : الرام - القدس
وطبعا الجرادات العشيرة الكبيرة في سعير الخليل وصوريف وبعض قرى الخليل
الجرادات – سوريا منطقة الحارة درعا وضواحيها
الجرادات – ام الفحم دار قاعود ( حي الجبارين )
الجرادات – حوارة نابلس منهم محمد الفايز الجرادات
الجرادات : في اليمن في منطقة مارب
الجرادات : الحجاز بين تبوك والمدينة المنورة وما حولها
الجرادات – جرادات الكته جدهم يدعى ( حسن العلي قادما من سال عقب –صالح ورشيد وعثمان عقب علي جد البصباصة بالمفرق )
الجرادات – بدو بئر السبع و سيناء والجرادات في مصر بين القاهرة والاسكندرية وفي منطقة صعيد مصر ديروط الشريف
الجرادات : مع عرب الزنغرية في زحلق
الجرادات : ابو جراد –بيت لاهيا بيت حانون وغزة ورفح
الجرادات : ابو جرادة – جولس غزة ويافا
الجرادات :العيسة في صانور في جنين
الجرادات : الطحاينة جدهم حمد من بيت هندي – السيلة الحارثية – ومناطق في الاردن
الجرادات : سوم الشناق فخد النجار .
الجرادات : العراق في محافظة ديالى يطلق عليهم البو جراد ويوجدون في منطقة الفرات الاوسط بالعراق







وانتشر الجرادات ( الجرايدة ) في معظم انحاء فلسطين وتحالفوا مع قبائل اخرى وسميوا باسمى عديدة منها ابو جراد وابو جرادة جرايدة جريدات حسب المنطقة التي ذهبوا اليها ومنهم من غير اسمه وسبب تحالفوا مع عشائر اخرى خوفا من الحروب والثارات .



تعليق :-



(المتعارف عليه في التراث أن الاصل واحد والتسمية حسب المنطقة فمنهم من يسمي عيال جراد أو دار جراد أو جرادات أو جيش جراد أو الجرود أو الجردة جرايدة ابو جراد ابو جرادة والعائلات الكبيرة ذات الامتداد التاريخي تنتهي بألف وتاء تمييزا لها

والاختلاف بالتسمية حسب كتابتها في الكوشان أو حسبما يعرف أن يكتبها مختار العائلة حيث الامية منتشرة في الزمن السابق

وهذه القضية نحن نعاني منها في المعاملات الرسمية من حيث جرادات أو جردات جرايدة ابو جراد ابو جرادة أو الجرادات أو الجريدات الجرايدة وجميعها لنفس العائلة.

كذلك هروب الناس من الثارات والمشاكل والخوف على نفسه وعياله يغير في الاسم.)









مع الجزّار .. وفي زمانه غزا عرب الصقر قسما من بلاد حارثة بقيادة الشيخ عرسان الكايد فارسل صالح إليه كتابا يطلب منه الجلاء عن المنطقة وعدم التعرّض إليها بأذى في المستقبل فما كان من الشيخ عرسان إلا أن أساء معاملة رسوله وقال له : إبن النتش هذا ( يريد أن الجرادات نزلوا في جبل سعادة وكان مغطى بالنتش أي الشوك ) يريد أن يعمل زعامة في بلادنا والله لو رايته لأذبحه .. فعاد الرسول واخبر صالح بما سمع فقال صالح للحاضرين : إبن الجاموس هذا ( يريد أنه إبن الغور حيث يربّى الجاموس ) والله لا يبقى في بلادنا هذه ثم نادى من فوره وجرد على الصقور وغزاهم بعد معركة عنيفة طاردهم إلى ما وراء الشريعة وفي ذلك قال شاعر بلاد حارثة :

عفا شيخ بعهده قط ما خان = حتى زرع الشفا والغور والخان -وسم بعض عشائر الجرادات وضع كف الغراب في اربد

- ونخوة الجرادات – كذلك في بعض المناطق عيال المشاعلة


- وبعضهم قال اخوان رشيدة








حدثني الشيخ مصطفى بن حجازي بن عايد بن مصلح بن دغيّم بن سعود بن إرشيد الشواهين العمري فقال : الدسدار فرع من القياصيم من العمرو هم وقوم وحيش الأعرج شيخ السواحرة والجرادات في اربد والكرك هذا قص الكبار والحناحنة من توابع إبن ياسر والبدارين قياصيم
وقال الأستاذ علي نصوح الطاهر في حديثه عن قبيلة العمرو : " الجرادات : منازلهم قرية دمنة في قضاء الكرك وقرى سال وبشرى والسيلة من قضاء إربد والزرقاء وعمّان وقرى السيلة الحارثية واليامون وزبوبا وتعنك وبلدة جنين من قضاء جنين وقرية دير الغصون وبلدة طولكرم من قضاء طولكرم ومدينة نابلس وقرية ياصيد من قضاء نابلس وقرية سعير من قضاء الخليل وقرية جولس من قضاء غزة وقرية الحارة في حوران ومنهم عائلات متفرقة في القاهرة والرياض والكويت ودمشق وتعرف بآل الطاهر " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 276 )
وقال : " ويؤكد جرادات الكرك قرابتهم لقبيلة العقيلات " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 276 )
وقال : " عود إلى الجرادات : والجرادات كما بيّنا معدودين من شيوخ العمرو الكركيين ويقول تاريخهم في جبل القدس والخليل على أنهن كانوا دائما في صفّ القيس وكان جانبهم مرهوبا ولقد بيّنا فيبحثنا عن العمرو أن عبد الله باشا حاكم سورية عمل على إضعاف العمرو في الكرك فأمر بإجلاء قسم من الجرادات من بينهم وكان ذلك حوالي 1082 هــ 1671 م وبيّنا بعد ذلك كيف نزح منهم قسم كبير آخر سنة 1805 م 1220 هــ مما أدى إلى إنهيار نفوذ العمرو في قضاء الكرك ... ولقد بقي منهم قسم صغير هم البقية من أرومة العشيرة في قضاء الكرك ومنازلهم في الوقت الحاضر في قرية دمنة قريبا من الربّة والياروت ... أما القسم الأكبر من الجرادات الذي جلا سنة 1671 م 1082 م فلم تسمح له الحكومة التركية بالإقامة في فلسطين في مكان واحد إتقاءاً لشرّه وإضعافا لأمره فقسمته إلى ثلاثة أقسام .. قسم أسكن في قرية سعير من قضاء الخليل ومنه انفصل قسم صغير آخر إلى قضاء غزة فسكن في قرية جولس وعرف قومه بآل النقلة إشارة إلى إنتقالهم من العشيرة الأم ولقد تعرفت عليهم سنة 1936 وكان شيخهم هو الشيخ إبراهيم النقلة ،واتجه القسمان الكبيران الآخران صوب الشمال في فلسطين ونزلوا في أراضي بيت سلّوم التابع لقضاء نابلس وكانت الزعامة فيه لعشيرتي العتوم والأجلق اللتين تخوفتا من الجرادات فطلبتا إليهم مغادرة المنطقة فغادروها إلى كفر الديك من قضاء نابلس فطلب شيخها الأجلق منهم مغادرتها فنزلوا في أراضي الصورتين قريبا من قرية تل بكسر التاء جنوب نابلس وعرفوا بعد ذلك بالصورة وظلوا في هذه المنطقة يتربّصون حتى قامت الثورات في جبل نابلس .... ويروي سكان منطقة جماعين أن العتوم كانوا ظالمين وكان شيخهم يدخل على العرائس قبل زفافهن إلى أزواجهن واتفق يوما أن كان هناك عرس في المنطقة فاستنجد أهل العروس بالجرادات النازلين غير بعيد منها فأنجدوهم واشترك في القتال أهل المنطقة فذبح العتوم جميعا وكان الجرادات قبل ذلك في مفاوضات مع عرب الجبارات النازلين في قضاء غزة للفتك بالأجلق فاقبل عرب الجرادات وقلبوا جميعا حدو الخيل كما تقول الرواية حتى يضيع الأثر ويخف الصوت وكانوا يسيرون ليلا ويستريحون نهارا ففاجأوا رجال الأجلق في الضحى وهم يحصدون زروعهم فقتلوهم عن بكرة أبيهم وتشرد سكان كفر الديك بعد هذه المذبحة " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 283 ــ 284 ) وأضاف يقول : " اضطربت المنطقة الجنوبية باسرها في جبل نابلس إثر هذه المذبحة وأخذت تهاجم الجرادات فجمع أمير الجبل محمد آغا النمر شيوخ المنطقة وشاروهم في الأمر فحكموا بإجلاء الجرادات ومن معهم من الصورة مفرّقين فنزل منهم آل شرى ( جيري باشي ) ، البعوة وعتاب الحصني وهواش وعوكل والبيت في نابلس ويدّعون جميعا أنهم من الجرادات ويقرب هذا القول من الصحة ما روته الرواية في هجرة العمرو أنهم كانوا تحت إمرة شبعة أمراء وكان تحت إمرة كل أمير سبع عشائر وهؤلاء مع الجرادات يعدّون سبع عشائر فعلا ... ويلفت النظر أن آل عناب يعرفون في نابلس بآل الجعدي "
وقال : " أما آل جرى باشي فحرّف اسمهم إلى آل شرى " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 285 ) وقال " تفريق الجرادات : نزل فريق من الجرادات حول سنة 1726 م 1142 هــ في دير الغصون وعرفوا فيها بالصورة نسبة إلى عين الصورتين ولكنهم رغما عن ذلك احتفظوا بإنتسابهم لعشيرتهم الجرادات وهم الآن يكونون 40 % من سكان دير الغصون التي يبلغ تعدادها زهاء 4500 " وقال : " نزل فريق غير هؤلاء من الجرادات فيهم عدد من شيوخ العشيرة في جبل سعادة في جنين فدعاهم شيخ مشايخ الزيود إلى النزول في جواره وكان معهم فريق منهم يقال لهم البشرة وآخرون يقال لهم المقالدة وفريق ثالث يقال لهم الطحاينة ويقولون أنهم جميعا من الجرادات " قال : " ثم نزل الجرادات السيلة الحارثية وبنى أحد مشايخهم الكبار وهو ياسين ( يس ) بيتا كبيرا لإستقبال الضيوف فعلا شأنه ثم خلفه من بعده ولده سليمان وكان طموحا ومهيبا فزادت سيطرته وسطوته غير أنه في آخر حياته أخذ يستبد وحاول أن يفرض ضرائب على القرى المجاورة ثم اشتد جوره على أهل قرية اليامون فاغتالوه ... وخلفه في زعامةالعشيرة ولده صالح السليمان حوالي سنة 1790 وكان له شأن كبير وكان أوّل أمره صديقا للجزّار حاكم عكّا ةكان الحاكم العام على البلاد ... ولقد امتد سلطان صالح السليمان على بلاد حارثة بأسرها بالنظر لصداقته
من بيسان للجّون للخان = حلف ما ينزله بيت الشعر
واشتد صالح وقويت أواصر الصداقة بينه وبين الجزاز حتى أصبح السيد المطاع وانتزع الجزاز خاتم الزعامة من آل الماضي باجزم وسلمه إليه وأصبح المسافر الذي يسافر من بلاد حارثة وما جاورها لا يسمح له بالوصول إلى الجزاز إلا إذا كان مجازا من الشيخ صالح السليمان 00 وحاول الجزاز إغراءه بمتسلمية جنين فرفضها إبقاءً على أواصر الصداقة مع آل جرّار وكانت متينة جداً بينهما 000
وخرج الشيخ صالح لأداء فريضة الحج في الحجاز فوكل على املاكه الشيخ صالح الياسين ابن اخيه يس وكان من أولاد صالح ولد يسمى (طاهر) وكان جبّاراً عنيفاً000 واتفق أن أقيمت حلبة للخيل في السيلة وكان طاهر من المشتركين فيها فأعطب إحدى أفراس أبيه ثم طلب غيرها فأعطبها أيضاً وطلب فرساً ثالثة فرفض ابن أخيه السماح له بها فغضب لذلك كثيراً وازداد غضبه حينما هيجه أخ له أصغر منه بقوله "إن كان هذا يفعل كذلك وأبونا في الحج فكيف إذا لا قدر الله ومات أبونا في بلاد الحجاز "00 فاتجه طاهر نحو ابن عمه ولما سأله هل رفض تسليم الفرس للعبد قال نعم فما كان من طاهر إلاّ أن أفرغ طلقاً نارياً من ( قرابينته ) في ابن عمه فخرّ مجندلاً غير أنه لم يمت ونقل إلى أملاكه في قرية ( تعنك ) إلى الغرب من السيلة الحارثية .
فلما عاد صالح السليمان من الحج خرجت الوفود لاستقباله في ( حيفا ) فاستغرب عدم وجود ابن أخيه صالح بينهم فسأل عنه فأخفى الخبر عنه وقيل له أنه مريض ولما وصل إلى السيلة طلب إحضاره فلما رأى بكى وقص عليه الخبر فتهيّج الشيخ صالح كثيراً وهدر دم ولده طاهر ففر خوفاً من غضب أبيه إلى تابلس حيث بقي فيها أربع سنوات تزوج خلالها من آل شويكة فانجبت له ولداً أسماه أسعد الطاهر0000 ثم سويت خلافات طاهر مع أبيه بعد أن استقر في نابلس وأصبح من ذوي الجاه فيها ثم عاد طاهر إلى السيلة000 واتفق أن ثار يوسف جرار على الجزار ووقعت بينهما عدة معارك وبالنظر لصداقة آل جرار مع الشيخ صالح فإنه كان يمدّ آل جرّار بالسلاح والعتاد فلما حصل الصلج بين آل جرّار والجزّار وشى كاتب جرّار بالشيخ صالح لدى الجزار وأطلعه على الكتب التي كان يوجهها الشيخ صالح إلى متسلمي السلاح ليسير بموجبها تسليم السلاح للشيخ يوسف الجرار 00 فأضمر الجزار كيداً لصالح وأصدر أمره بإلقاء القبض عليه حياً أو ميتاً ونمى الخبر إلى الشيخ صالح فركب من فوره واصطحب معه احد عبيده وقصد عكا دون حماية أو حرس اعتقاداً منه بقدرته على التفاهم مع الجزار بمجرد مقابلته اعتماداً على ما بينهما من صداقة غير أنه بوصوله إلى عكا احتجز في بيت وقيل له أن الباشا نائم . وفي هذه الأثناء قدم إليه طعام فأكل وأحضر له الحلاق ليتزين فحلق رأسه بعد أن كان قد سم الموسى فشعر صالح بالسم يسري في رأسه وخارت قواه وانفتح رأسه ولما أخبر الجزار بذلك قال سلوه إن كان يريد أن يراني فسألوه فقال لقد غدر بي وسمني ولئن كتب الله لي عمراً فالأيام بيننا ثم قضى ودفن في عكا000
ولما وصل نعيه إلى ذويه قامت عليه مناحة كبيرة وقررت العشيرة وأتياعها بالإجماع أن تعهد بالشيخة من بعد لولده الأكبر واكد فتوجه واكد إلى عكا ليحصل على تأييد الجزار فلما قابله سأله الجزار من قتل أباك ؟
فأجاب وأكد أن أبي لم يقتل ولكن توفاه الله 000
الجزار هل صحيح ما يقال أن عشيرتكم تقول أنني قتلته ؟
وأكد : حاشا أن تكون ظالماً
فسر الجزار من ذلك وثبته على الشيخة 0000

فلما ثار أبو نبّوت على الجزار ثار أعمام وأكد والعشيرة عليه أيضاً ( أي على الجزار ) وبعد معارك عديدة انتصر الجزار عليهم وقبض عليهم وسجنهم في عكا000 وبعد مضي مدة من الزمن أرسل إليهم وهم بالسجن رسولاً من عنده وقال لهم :" اشترينا دمائكم بالأموال 00 وكانوا يتناولون الطعام فتناول أحدهم كيس دراهمه وقدم له منه نحاسة سلمها إلى الرسول 000 وقال له قل له فليفعل ما يريد هذا الفاعل التارك الخ فلما بلغ الجزار الخبر قال 00 أفلس القوم ولا شك 000 ولم يعد لديهم ما يقاتلون؟ فخلى سبيلهم000
غير أنهم بعد عودتهم إلى بلادهم ثاروا عليه مرة أخرى وقبض عليهم مرة أخرى وبقوا في السجن حتى قدم نابليون سنة 1799 وضرب الحصار على عكا 00 فأطلق الجزار سراح المساجين واشتركوا في الدفاع عن عكا000 ولقد رأى من بطولة الجرادات ما أغراه على إطلاق سراحهم وطلب إليهم أن يهيّجوا عشائرهم والعشائر الأخرى لإنقاذ عكا من الفرنسيين000 وكان الأسطول البريطاني مرابطاً في خليج عكا فأنزل الجزار شيوخ الجرادات في قارب نقلهم إلى الأسطول وهو تولى إنزالهم في حيفا ومنها توجهوا إلى بلاد حارثة حيث الّبوا الأهلين وأثاروا نخوتهم فاشتركوا جميعاً في نجدت عكا وكان للجميع فضل كبير في فشل نابليون في فتحها وفي ذلك يقول الشيخ يوسف الجرّار من قصيدة طويلة استنهض بها همم الأمراء وشيوخ جبل نابلس لمناصرة أحمد باشا الجزار لردّ عادية نابليون00
وذكر من أولاد صالح السليمان فيها ما يدل على شجاعتهم إذ شبّههم بالأسود الفاتحين الذين يبيعون أرواحهم الغاليات إذ قال:
أولاد صالح هالأسود الغانمين = بايعين أرواحهم هالغاليات

وأضاف يقول : الخلاف بين الجرادات على الشيخة : دبّ بعد وفاة صالح السليمان خلاف على المشيخة بين ولديه واكد وأخيه طاهر واشتد الخلاف اشتداداً اضطر الأخرين إلى النزوح عن السيلة الحارثية تحاشياً لوقوع الدماء بينهما .. وانشطرت العشيرة إلى قسمين يؤيد كل قسم منهما أحدهما .. وبذلك نزح أغلب العشيرة عن السيلة فحلّ واكد ورجاله في قرية سوام من قضاء الناصرة وحلّ طاهر في قرية أكسال من نفس القضاء والقريتان ليستا بعيدتين الواحدة عن الأخرى وهما من قرى مرج إبن عامر .. وظلّ الفريقان يتربصّان ... وفكّر واكد في مغبة الأمر إن بقي الخلاف مستحكما بينه وبين أخيه وخاصة لما كان يعرف من عنف طاهر وشرّه ... فبيّت أمرا ... وذات ليلة الستصحب معه عبدا وذهب إلى أكسال ودخل على أخيه طاهر فجأة في خيمته والتفت إلى عبد طاهر وسلّمه سيفه وقال اعط هذا السيف لسيّدك طاهر ليذبحين به ثمّ يعود إلى السيلة الحارثية فلمّا رأى طاهر ذلك تأثّر كثيرا وأجهش بالبكاء وقام من فوره يعانق وقال له نحن معك كيفما تريد ... فطلب واكد من أخيه أن يوافيه في الصباح إلى سوام فوافاه واجتمعت الجرادات إثر ذلك في سوام فتطلّع واكد إلى السيلة وقال مخاطبا الجمع : من يرى الزفر في السيلة ؟ يريد بذلك من يحدث الشغب فيها لأن السيلة انتهزت فرصة جلاء الجرادات عنها وتحصّن شيخها فيها ... فقال أحد الحاضرين : أنا لها ... فقال اعطني أربعة رجال يرافقونني في مهمتي ، فقال : انتخب من تريد فانتخب أربعة يعرفهم وتجهزوا بالسلاح وتوجهوا نحو السيلة فلما قربوا من حدودها التجأوا إلى مكان لا يراهم في أحد وكانت العادة في هاتيك الأزمان أن يقطع كل ما حول البلدة من الأشجار في حالات الحروب والحصار فلم يكن سهلا على أي إنسان أن يصل إلى أسوار البلدة دون أن يكتشف أمره ... وتعرّى رئيس الجماعة من كافة ملابسه وحمل السلاح على اللحم واصبح يمشي في البعد على أربع مقلّدا بذلك وحشا أو حيوانا حتى غابت الشمس واقتر بمن السور فلاحظ أن حارس القرية كان غافلا فأطلق عليه عيرا فارداه قتيلا في الحال ثم اختبا حتى يتعرّف على المقتول من أصوات النادبات في القرية ولقد هرعت القرية تبحث عن الجاني دون جدوى وكان صوت النادبات يردّد :
اقتلوا قتّال حمزة = لو انه بالسما يطير
فعلم بذلك أن حمزة هذا هو إبن شيخ السيلة الحارثية ... فرجع إلى جماعته فلم يجدهم فعاد إلى سوام ةالتقى برفاقه في طريقه إليها عند الفجر ثم اتّجه نحو الشيخ واكد وقال له : عينيك بحمزة ، فقال : بارك الله فيك ، وبعد ذلك اشتدت غارات الجرادات على السيلة وساعدهم من كان فيها منهم على فتحها ... وسكنوها منذ ذلك الترايخ وبنوا فيها لهم أسوارا خاصة بهم وكان لهم فيها قصر كأنه قلعة لا تزال تشاهد فيه آثار المتريس وفتحات البنادق للرماية ولقد نسف الإنكليز قسما كبيرا منه في ثورة 37 / 1938 انتقاما من يوسف أبي درّة من الجرادات وهو أحد قوّاد الثورة الذين لعبوا دورا كبيرا فيها في تلك الأوقات ... وارتبط الجرادات في سيلة الحارثية بأواصر الصداقة والنسب مع آل جرّار وتكوّن بينهما حلف قوي ضد جموع آل عبد الهادي واحلافهم ولهم وقائع مشهورة ومما يذكره المرحوم الشيخ اديب الخالدي مفتي جنين من أيّام الحروب الأهلية أن رجال الصفّ المعادي أرادوا أن ينتقموا يوما من الجرادات فجرّدوا لذلك الجرود وزحفوا على معقل الجرادات في سيلة الحارثية وكان أحد المحنّكين من الجرادات قد نصح قومه بأن لا يبقى في القرية ديك ولا حمار حتى لا يسمع فيها أدنى صوت ولا حركة وأمرهم بقطع الأشجار حول الحصن واستعدوا داخله ورتّبوا محاربيهم وقنّاصيهم فوق الأسوار فلما جاءت الجرود لم يسمعوا صوتا ولا أنسوا حركة فظنّوا أن الجرادات فرّوا من البلدة فاعطوا الأمر لجموعهم بالهجوم فصاح أحد أعوانهم وكان من أهالي كفر راعي وكان من أصدقاء الجرادات وكان في صياحه كأنه يغني وقال :
ذيب الخلا خشّ للدار = أكّال لحم النواصي
خايف يصطادك يا سبعىالفار = من بعد ما كنت عاصي
فأجابه أحد المتحصنين فوق البيادر بقوله :
يا صاح خبّر القوم = عن ضرب يوم الخطاس
بارودنا سمّ حيّات = مجروحنا ما يماسي
ولم يجد المهاجمون وسيلة لاقتحام الحصن على الجرادات فعرضوا عليهم السماح لاثنين من وجهائهم بزيارة الجرادات في البلدة وبشرب القهوة لديهم على اعتبار أن الصلح قد تمّ بينهم ... وطلبوا أيضا مقابلة شيخ الجرادات في مكان محايد فنزل عليهم وتحدّثوا طويلا فعرضوا عليهم فكرة الصلح وأن يقبل الجرادات اثنين من وجهاء المهاجمين ليشربوا القهوة على أن ينصرفوا بعد ذلك فطلب منهم امهاله ريثما يستشير أخاه فارسلوا في طلبه فاستغرب هذا أن يطلبه أخوه ليستشيره وهو شيخ العشيرة يامر وينهى وقال لا بدّ أن طلبني لأمر يتطلّب من أن اقف موقفا مخالفا لموقفه ... فلما حضر الاجتماع أخبروه بالأمر وأن الشيخ لا يعارض ولكنه أراد الوقوف على رأيه ففهم من هذا أن يريد الرفض فرفض بغباء شديد وقال : لا يمكن أن نقبلكم ولا بدّ أن تستمر الحرب بيننا وبينكم ... عند ذلك فتّ في عضدهم وخاصة حينما نخلّة عنهم مناصروهم من القرى الأخرى فلم يجد شيخ الصفّ المعادي فائدة في محاولة الهجوم على الحصن فاتد قافلا ... وذكر الجرادات بعد ذلك أن جرود آل عبد الهادي ( وجيشهم ) اشتبكوا وإيّاهم في ثلاث مواقع أخرى هزموا في كلٍ منها وهي السيلة الحارثية واليامون وكفر دان ... ولقد لعب الجرادات دورا له أهميته في الحرب الأهلية وكانوا من صفّ جرّار القيس وطوقان وهو صفّ القيس في تلك الحرب التي اندلعت حوالي سنة 1854 م 1271 هــ وكانت بين جموع اليمن والقيس واستنجد اليمن بعر ب الصقر فانجدهم الشيخ رباح السعيد شيخ الصقور بجموعه وجموع أحلافه من الهنادى والعبابيد وانضمت إليهمو جموع اليمن وكوّنوا جيشا كبيرا أخذوا يهاجمون بهة جموع القيس في جميع الجهات فوقعت معارك دموية فظيعة وكان بعضها فاصلا واتجهت جموع اليمن من بدو وقرويّين نحو صانوةر قلعة آل جرّار القيس الشهيرة فتصدّى لهم ابو العوف المفلح عقيد آل جرّار القيس والبطل المعروف فردّهم عن صانور تحت بيت ياروب ... وانصب غضب جموع اليمن على الجرادات في دير الغصون وحاصروهم حصارا شديدا استمات الجرادات فيه دفاعا عن بلدتهم وكانزا في ضيق خانق حتى أنجدهم أحلافهم والتقت جموع الطرفين في دير الغصون ووقعت معركة حامية غلب فيها آل عبد الهادي وذبح من جموعهم عدد كبير فاغرتدّوا عن الجرادات وتفرّقوا ... إلا أن جموع الصقر اتجهت بعد المعركة نحو وادي الشعير ونصبوا كمينا للبطل أبي العوف المفلح خرج عليه على حين غرّة فقطّعوه إربا ولبست صانور الحداد عليه وقال فيه شاعرها ...
يوم الدير يا أبو السوادي = طلعن البيض غاشيهن سوادي
وأضاف يقول : " ولقد بدات نهاية هذه الحرب سنة 1275 هــ على يد ضيا بك المصري بعد أن أمدّته الحكومة العثمانية بقوى من الجند والمدافع ثم خلفه محمد رشدي باشا القبرصي سنة 1276 هــ حيث أعاد الأمن إلى نصابه وقرّر نفي عدد من رجال نابلس وجبلها إلى بيروت فالقى القبض على درويش بك طوقان ......... والحاج أسعد الطاهر جد آل الطاهر الجرادات في نابلس وهم من أعضاء المجلس البلدي ...... ونفاهم إلى بيروت ... ويعتبر الحاج أسعد الطاهر جد آل الطاهر النابلسيّين والذين خرجت منهم فروع مختلفة سكنت مصر ويافا والمملكة العربية السعودية والكويت ةوسوريا ومنهم في العراق وهم منتشرون في كافة أنحاء المملكة الأردنية ... استقرت أحوال الجرادات في فلسطين بعد استقرار الأمن فيها وانصرفوا إلى تعمير أراضيهم وإلى طلب العلم وخدمة العلم سنرويه في أبوابه وصاهروا أكرم عائلات البلاد ومن ضمنها أسر سالت الدماء بينها وبينهم أنهارا فاصبحوا بنعمة الله من أعزّ الأصدقاء ةزالت تلك الروح المقيتة التي كانت نفرّق بين العرب وذلك باشتداد هيبة الحكم واتجاه الحكومة إلى النظام والتنظيم وزوال البداوة والعشائرية فاختفى الكثير مما كان بفرّق بين الأمة الواحدة ووقف الغزو وكان من أكبر اسباب استمرار العداوات ... ولم نسمع عن اشتراك في أعمال عنيفة من قبل الجرادات إلا في عهد الإنتداب حينما ألّف يوسف أبو درّة فريقا من الثوار في مغاريب جنين واشتبك مع الإنكليز في وقائع عديدة في ثورة سنة 1936 / 1938 وانتصر عليهم انتصارا شهيرا في موقعة أم الزينات التي أستعمل فيها السلاح الأبيض واظهر خلالها بطولة نادرة واستمرت شهرته في عنفوانها زهاء سنتين ثم التجا إلى شرقي الأردن بعد أن أمّنته حكومتها وفرضت عليه إقامة إجبارية في الكرك حيث احتفت به عشائر الكرك ومن ضمنها أقاربه من العمرو والجرادات المقيمين هناك غير أن الحكومة الأردنية سلمته بعد ذلك إلى حكومة الإنتداب بناء على طلبها حيث أعدمته ودفن في بلدته السيلة الحارثية سنة 1939 رحمه الله ... واستشهد في حوادث الثورات الفلسطينية عدد من شباب آل الطاهر نذكر منهم فايز بن راغب الطاهر وعبد الرحمن بن ناصر الطاهر وصبحي بن شفيق الطاهر وعاصم بن نظمي الطاهر وفيصل بن الحاج رشيد الطاهر رحمهم الله وأجزل ثوابهم ... "
( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 286 ــ 295 )
وقال في ذكر بعض فروعهم: " آل عتاب الحصني جرادات "
وقال : " آل هواش جرادات "
وقال : " آل عوكل : يتبعون الجرادات "
وقال : " آل جرة ( شرى ) يتبعون الجرادات "
وقال : " آل العبوة : يتبعون الجرادات " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 272 )
وفيهم يقول الأستاذ علي نصوح الطاهر :
من الجرادات أهل الخيل إن لهم = في الحرب ( هولا ) على الأعداء من قدم
إن قال قائلهم في الحرب حيّ على = أعداء يعرب صار الجوّ كالحمم
فالنفس ترخص والأبطال تحسبهم = نسور جوّ وأسرابا من الرخم
ويحجبون شعاع الشمس إن حميت = نار المعارك من خلف ومن أمم
يصلون هام العدا نارا تؤجّجهم = ويطربون على الهيجاء كالنغم
والعلم زاد لديهم فيه شهوتهم = ويرفعون رجال العمل للقمم
ويقصدون ديار العلم إن بعدن = ويبذلون لنيل العلم في عظم
ويرفعون لواء المجد في شرف = ويأنفون خصال الغدر في الظلم
هذي مفاخرنا والعمل أوّلها = والنبل يتبع بالأخلاق والشيم
( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 274 و 275 )

* فروع الجرادات *

1ــ جرادات الكرك

قال الأستاذ علي نصوح الطاهر في حديثه عن قبيلة العمرو : " الجرادات : منازلهم قرية دمنة في قضاء الكرك وقرى سال وبشرى والسيلة من قضاء إربد والزرقاء وعمّان وقرى السيلة الحارثية واليامون وزبوبا وتعنك وبلدة جنين من قضاء جنين وقرية دير الغصون وبلدة طولكرم من قضاء طولكرم ومدينة نابلس وقرية ياصيد من قضاء نابلس وقرية سعير من قضاء الخليل وقرية جولس من قضاء غزة وقرية الحارة في حوران ومنهم عائلات متفرقة في القاهرة والرياض والكويت ودمشق وتعرف بآل الطاهر " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 276 ) وقال : " عود إلى الجرادات : والجرادات كما بيّنا معدودين من شيوخ العمرو الكركيين ويقول تاريخهم في جبل القدس والخليل على أنهن كانوا دائما في صفّ القيس وكان جانبهم مرهوبا ولقد بيّنا فيبحثنا عن العمرو أن عبد الله باشا حاكم سورية عمل على إضعاف العمرو في الكرك فأمر بإجلاء قسم من الجرادات من بينهم وكان ذلك حوالي 1082 هــ 1671 م وبيّنا بعد ذلك كيف نزح منهم قسم كبير آخر سنة 1805 م 1220 هــ مما أدى إلى إنهيار نفوذ العمرو في قضاء الكرك ... ولقد بقي منهم قسم صغير هم البقية من أرومة العشيرة في قضاء الكرك ومنازلهم في الوقت الحاضر في قرية دمنة قريبا من الربّة والياروت ... أما القسم الأكبر من الجرادات الذي جلا سنة 1671 م 1082 م فلم تسمح له الحكومة التركية بالإقامة في فلسطين في مكان واحد إتقاءاً لشرّه وإضعافا لأمره فقسمته إلى ثلاثة أقسام .. قسم أسكن في قرية سعير من قضاء الخليل ومنه انفصل قسم صغير آخر إلى قضاء غزة فسكن في قرية جولس وعرف قومه بآل النقلة إشارة إلى إنتقالهم من العشيرة الأم ولقد تعرفت عليهم سنة 1936 وكان شيخهم هو الشيخ إبراهيم النقلة ،واتجه القسمان الكبيران الآخران صوب الشمال في فلسطين ونزلوا في أراضي بيت سلّوم التابع لقضاء نابلس وكانت الزعامة فيه لعشيرتي العتوم والأجلق اللتين تخوفتا من الجرادات فطلبتا إليهم مغادرة المنطقة فغادروها إلى كفر الديك من قضاء نابلس فطلب شيخها الأجلق منهم مغادرتها فنزلوا في أراضي الصورتين قريبا من قرية تل بكسر التاء جنوب نابلس وعرفوا بعد ذلك بالصورة وظلوا في هذه المنطقة يتربّصون حتى قامت الثورات في جبل نابلس .... ويروي سكان منطقة جماعين أن العتوم كانوا ظالمين وكان شيخهم يدخل علىىالعرائس قبل زفافهن إلى أزواجهن واتفق يوما أن كان هناك عرس في المنطقة فاستنجد أهل العروس بالجرادات النازلين غير بعيد منها فأنجدوهم واشترك في القتال أهل المنطقة فذبح العتوم جميعا وكان الجرادات قبل ذلك في مفاوضات مع عرب الجبارات النازلين في قضاء غزة للفتك بالأجلق فاقبل عرب الجرادات وقلبوا جميعا حدو الخيل كما تقول الرواية حتى يضيع الأثر ويخف الصوت وكانوا يسيرون ليلا ويستريحون نهارا ففاجأوا رجال الأجلق في الضحى وهم يحصدون زروعهم فقتلوهم عن بكرة أبيهم وتشرد سكان كفر الديك بعد هذه المذبحة " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 284 )
وذكر الدكتور احمد عويدي العبّادي أن الجرادات فرعان هما :
1ــ العودات
2ــ والنواصرة
ويقطنون قرية دمنة في بلاد الكرك ( العشائر الأردنية ، ج 1 ، ص 574 )


وكان الجرادات يملكون بعض الأراضي في المزار حدثني الشيخ عيد بن صالح اللحاوي العمري فقال : حوض الأشقح في المزار ينسب إلى الشقحان من الجرادات الذين يقطنون قرية دمنة وقال : الرميثات من الجرادات ومنهم العييفات ومنهم الشاعر سلامة الرميثي ونزح جزء منهم إلى الإمارات ويقال أن آل نهيّان حكام الإمارات من الرميثات ، وحدثني الشيخ مصطفى بن حجازي بن عايد بن مصلح بن دغيّم بن سعود بن إرشيد الشواهين العمري فقال : حوض الأشقح بين المزار ...
وفي ذكر الجرادات قال الدكتور احمد عويدي العبادي : " شجرة الجرادات / العمرو / الكرك : وهم يسكنون قرية دمنة من أعمال لواؤ القصر / محافظة الكرك كما توجد منهم عائلات في مدن وقرى مختلفة من المملكة .
عودة عقّب ستة أولاد هم : ناصر ونصّر وإمطير وعودة ( مفلح ونصّار لم يعقّبا )
أولا : أولاد ناصر
ناصر عقّب خمسة أولاد هم : إذفيل وعوض ( لم يعقّبا ) وحسين وإبراهيم واحمد ,
1ــ حسين عقّب ولدين هما : عبد وحابس ، عبد عقّب ناجي عقّب جعفر ، حابس عقّب عبد الحميد وعبد المهدي ، عبد الحميد عقّب شاهر ، وعبد المهدي عقّب محمد
2ــ إبراهيم عقّب أربعة أولاد هم : عبد المجيد وعبد الحميد وعايد وعيادة ، عبد الحميد عقّب محمد وفارس ، عايد عقّب عودة عقّب محمد ، عيادة عقّب إبراهيم ، وعبد المجيد عقّب فادي
3ــ احمد عقّب ولدين هما : فايق ومحمد ، فايق عقّب صالح وعودة الله ، ومحمد عقّب محمود ونصّر وناصر واحمد
ثانيا : أولاد علي بن عودة : علي عقّب أربعة أولاد هم : عجاج وسالم وخلف وخليف ، سالم عقّب مدّ الله ، عجاج عقّب ستة أولاد هم : عطا الله واحمد وخلف ومدّ الله ومحمد وحمدان ، احمد عقّب أنيس وحسام وعبد الرحيم ، خلف عقّب إبراهيم وعلي وعطا الله وخليف وحامد
ثالثا : أولاد مطير : مطير عقّب فلاح ومنصور ومطلق ، فلاح عقّب ثلاثة أولاد هم : علي ( عقّب عامر ) وسلمان ( عقّب غازي وفتحي ) ومثقال
رابعا : أولاد عودة بن عودة : عودة عقّب ولدين هما : علي وعبد الله
1ــ أولاد علي ، علي عقّب أربعة أولاد هم : سلمان وخليل وسلامة وسالم ، ( خليل وسلامة لم يعقّبا ) ، سلمان عقّب رائد ، سالم عقّب نوفل ونايف ونوفان
2ــ أولاد عبد الله ، عبد الله عقّب ستة أولاد هم : عبده وحمد ويوسف ومحمد ومحمود وخالد ، ( عبده عقّب خمسة أولاد هم : احمد وإبراهيم وهاني ونايل وهايل ، هايل عقّب حمزة ) ( حمد عقّب ثلاثة أولاد هم : عطا الله وماهر وعبد الله ) ( محمد عقّب ولدين هما : عبد العزيز وعبد الحافظ ، عبد العزيز عقّب عاكف وعاطف وعبد الحافظ عقّب هاني ) ( محمود عقّب سبعة أولاد هم : عبد السلام وعبد الوهّاب وعبد الحميد وعبد الحيّ وعبد الرزّاق وفتحي وعبد الفتّاح ) ( ويوسف عقّب أربعة أولاد هم : عودة الله وعايد وعادل وعودة ، عودة عقّب بدر ) ( خالد عقّب ثلاثة أولاد هم : عمر ومحمد وإسماعيل ، عمر عقّب هيثم ، محمد عقّب عادل )
قال العبّادي : " زوّدني بهذه الشجرة السيّد هايل عبده عبد الله الجرادات العمرو وذكر لي أن السيّد احمد عجاج علي جرادات العمرو قد بذل جهودا كبيرة للمشاركة في جمعها ، تمّ الحصول عليها يوم الأحد الموافق 13 / 4 / 1986 م بعمّان " ( العشائر الأردنية ، ج 1 ، ص 521 ــ 522 )


2ــ الجرادين

الجرادين فرع من الجرادات من قبيلة العمرو يقطنون مدينة الطفيلة وهم من أحلاف الحميدات ذكرهم الأستاذ سليمان القوابعة فقال : الجرادين : يقال بأنهم من العمرو الذين قطنوا مناطق منها الكرك والخليل وغزة ويعود الجرادين في أغلب الظن إلى عمرو غزة حيث قدموا من الجنوب ، قطنوا التوانة ثم استقروا في الطفيلة وارتبطوا مع العطيوي " قال : " ومن الجرادين خرج جماعة إلى فلسطين ومكثوا هناك في مرج إبن عامر كما استقر نفر منهم في سيلة الظهر وغيرها " ( الطفيلة تاريخها وجغرافيتها ، ج 2 ، 92 )
قلت : يقطن الجرادات أقرباء الجرادين سيلة الظهر في فلسطين

3ــ العيسة

العيسة فرع من الجرادات من قبيلة العمرو هاجروا من ديار قومهم الجرادات في السيلة الحارثية ونزلوا في قرية صانور الواقعة على نحو 27 كم جنوب جنين بإنحرافقليل إلى جهة الغرب ذكرهم الأستاذ علي نصوح الطاهر في حديثه عن الجرادات في السيلة فقال : " ... ونزح فريق منهم إلى قرية صانور ويعرفون فيها بالعيسة " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 333 ) وقد ذكرهم الأستاذ إحسان النمر في ذكره لحمايل قرية صانور ( تاريخ جبل نابلس والبلقاء ، ج 4 ، ص 285 )



4ــ آل النقلة / الجرادات في جولس في غزة

الجرادات هؤلاء فرع من الجرادات من العمرو غادروا ديار قومهم الجرادات في سعير بقضاء الخليل بعيد نزول الجرادات في سعير قادمين من ديار قومهم العمرو في بلاد الكرك سنة 1670 م 1082 هــ واستقروا في قرية جولس الواقعة على نحو 29 كم شمال شرق غزة قال الأستاذ علي نصوح الطاهر في ذكر جرادات سعير : " كانت هجرتهم من الكرك مع قسم كبير من العشيرة سنة 1670 م 1082 هـ فاستقروا في قضاء الخليل " قال : " خرجت منهم فئة قليلة في أوائل نزولهم في المنطقة واتجهت غربا إلى قضاء غزة واستقروا في قرية جولس وكانوا يعرفون فيها بآل النقلة " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 335 )
وقال : " إنفصل قسم صغير آخر إلى قضاء غزة فسكن في قرية جولس وعرف قومه بآل النقلة إشارة إلى إنتقالهم من العشيرة الأم ولقد تعرفت عليهم سنة 1936 وكان شيخهم هو الشيخ إبراهيم النقلة " وقال في ذكر فرق الجرادات : " وفرقة صغيرة سكنت في جولس من قضاء غزة ويعرفون بآل النقلة " وقال في ذكر الجرادات : " ومنهم آل النقلة في جولس " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 284 و 245 و 276 ) وقال الأستاذ مصطفة مراد الدباغ في ذكر سكان قرية جولس : " ومنهم جماعة من الجرادات المنتشرين في فلسطين وشرقي الأردن " ( بلادنا فلسطين ،قسم 2 ، ج 1 ، ص 242 )
وقال في ذكر الجرادات : " ومن سعير إنتشروا في جولس على بعد 6 كيلو مترات للشرق من مدينة المجدل في بلاد غزة ... " ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين ، ص 57 )

5ــ الجرايدة

الجرايدة فرع من فروع الجرادات من قبيلة العمرو غادروا ديار قومهم في بلاد الكرك ونزلوا ديار بني حسن وانضموا إلى المشاقبة من بني حسن ذكرهم فردريك ج بيك وأوبنهايم قس ذكرهما فروع العمارين من المشاقبة من بني حسن ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ، ص 335 ، البدو ، ج 2 ، ص ) وفي ذكرهم قال الأستاذ علي نصوح الطاهر : " الجرايدة وهم يقيمون في أم النعام ويدعي بعضهم أنهم من الجرادات " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 476 )
وقال الأستاذ عليان رزق الخوالدة في حديثه عنهم : " الجرايدة : عشيرة كبيرة مستقلة بإسمها " وقال : " إنهم أبناء رجل إسمه أبو جراد وأنه جاء من الجزيرة العربية ويروي رواتهم أن أبو جراد هذا جاء من الجزيرة بلا تعيين وأن من عقبه أربعة أبناء :
1ــ ذهب أحدهم إلى فلسطين ويسكن عقبه في سيلة الحارثية ويقال لهم الجرادات
2ــ والثاني ذهب إلى الشمال ويقطن عقبه في سال وبشرى ويقال لهم الجرادات
3ــ والثالث ذهب إلى سوريا
4ــ أما الرابع فجاء إلى بني حسن ومن أبنائه عشيرة الجرايدة " وقال : " ويسكن الجرايدة في أراضي أم النعام وهويشان والبويضة وخطلا والمفرق ويقسمون إلى ثلاث فرق :
1ــ الطاسات
2ــ النوافلة
3ــ الهويٌن "
( القول الحسن في تحقيق أنساب بني حسن ، ص 271 ــ 273 )
سم الله الرحمن الرحيم
نتكلم هنا عنعشيرة الجرايدة في الأردن
عشيرة الجرايدة: عشيرة كبيرة تتبع عشيرة المشاقبة و المشاقبة من عشائر بني حسن الأردنية.

قيل في نسبعائلة الجرايدة حسب الكاتب والمؤلف "عليان الخوالدة" في كتابه " القول الحسن فيأنساب بني حسن ص 271" ان( الجرايدة عشيرة كبيرة مستقلة من ابناء رجل يدعى ابو جراد وانه جاء من الجزيرة العربية ويروي رواتهم ان ( ابو جراد ) هذا جاء من الجزيرة العربية بلا تعيين وان من عقبه اربعة ابناء ذهب احدهم الى فلسطين الى جنين ( قرية السيلة الحارثية ويدعى ابناءه بالجرادات وانتشرت العشيرة في معظم انحاء فلسطين ويطلق على ابناء السيلة الحارثية كذلك الجرايدة والثاني ذهب الى بشرى وسال ويدعى اعقابه بالجرادات ام الثالث فذهب الى سوريا ام الرابع فجاء الى بني حسن وهو الجد عبد الحق ) وتوزعت العشيرة بالاردن وفلسطين وسوريا ومصر والعراق والسعودية.

في كتاب تاريخ القبائل العربية ص 479 لمعالي المرحوم علي نصوح الطاهر وهو من الجرادات يقول ان الجرايدة والجرادات من جد واحد وكان في كتابه يقول ان الجرادات من امير ابن جراد من امراء العمرو وكان معالي المرحوم كان قدشغل وزير زراعة قد استدعى المرحوم الشيخ سعود بخيت واحمد المرزوق لاعطائهم الشجرة بعد عبد الحق وهذا يدل على صلة القربى كما افاد بعضهم.

في الأردن يسكنأبناء العشيرة مناطق:


1. أم النعام(الغربية): وهي منطقة تقع غرب محافظةالمفرق بمتوسط 10 كيلو متر وتتبع حاليا على لواء قصبة المفرق حتى كتابة هذا البحث 2008 .
2. هويشان: منطقة جبلية تقع غرب مدينة المفرق وتقرب من محافظةجرش.
3. مدينة المفرق: ويتواجدون خاصة في حيّ الفدين والأحياءالأخرى.

قام السيد عطاالله احمد عليان العمرو من قبيلة العمرو الكركية ( عضو اتحاد الناسبين ) وكنت برفقته والتقينا بتاريخ 15/7/2008 م بابن العم السيد نايف سالم مفضي اربيجان علي مضغان عبدالحق ابو جراد وافاد بانه هم والجرادات ( بشرى وسال والضفة الغربية والكرك) انه تربطهم علاقة حميمة وموده ولهم اقرباء في السيلة الحارثية .

تتكون عشيرة الجرايدة في المفرق من اربعة عائلاتهي:


1. الهويّن: فخذ من الجرايدة تسكن أم النعام وحيّ الفدين في المفرقبشكل عام.(ملاحظة: أم النعام...هناك الغربية والشرقية) :- ومنهم
- الوجيه نايف علي شحادة
- الدكتور عوض عبد بخيت
- المختار صايل رشيد شحادة
- الاستاذ عواد سعود البخيت ( ابو عاطف )
- خالد سعود البخيت

2. الطاسات: فخذمن الجرايدة تسكن أم النعام الغربية ومدينة المفرق وهويشان. ومنهم
- الاستاذ ابراهيم عواد
- المختار فايز خليف
- الاستاذ احمد محمد عايد


3. الخرمان: فخذ من الجرايدة تسكن أم النعام الغربية وحيّ الفدين ومدينة المفرق (الخرمان فرع منالنوافلة من عشيرة الجرايدة ) ومنهم
- السيد رزق علي ابو جراد
- المختار سرور احمد
- السيد خالد ارشيد حسن
- احمد ابو جراد ( ابو عبدالله )

4. النوافلة: فخذ من الجرايدة يسكنون أمالنعام ومنطقة هويشان ومدينة المفرق ومنهم
- القاضي حسين السكران
- الوجيه سالم المفضي
- د عبد عبدربه وارد
- الوجيه احمد السالم

· تميّز ابناء الجرايدة فيجميع المجالات وابدعوا في شتى الأمور المختلفة.
· بالنسبة للتسمية فيالأحوال المدنية هناك عدة تسميات: أبو جراد،المشاقبة،الجرايدة...

1- كتاب عليان الخوالده ص271 ( القول الحسن لانساب بني حسن)
2- كتاب تاريخ القبائل العربية ص 479– علي نصوح الطاهر الجرادات




6ــ الجرادات / خربة أبو فلاح / قضاء رام الله

عشيرة الجرادات فرع من الجرادات من قبيلة العمرو غادروا يدار قومهم في دمنة من بلاد الكرك ذكرهم الأستاذ مصطفى مراد الدباغ فقال : " نزح في القرن الماضي فريق من عر بالجرادات من منطقة الكرك إلى قرية المزرعة الشرقية وبعد قليل رحل هؤلاء النازحون على إثر شجار بينهم وبين سكان القرية واستقروا في موقع قريتهم الحالي التي دعوها بإسم زعيمهم وكبيرهم أبو فلاح وفي عام 1922 م بلغ عدد سكان القرية 519 وفي عام 1931 كانوا 588 مسلما 243 ذكرا و345 أنثى لهم 125 بيتا وفي عام 1945 قدروا ب 719 وفي تعداد 1961 بلغوا 1057 : 467 ذكرا و590 أنثى من المسلمين بينهم مسيحي واحد " بلادنا فلسطين ، قسم 2 ، ج 8 ، 299 ــ 300 ) وقال : " وأما جرادات خربة أبو فلاح من أعمال رام الله فيعودون بأصلهم إلى جرادات دمنة من أعمال الكرك " ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين ، ص 57 وحاشيتها )
قلت : وقرية خربة أبو فلاح موطن الجرادات تقع إلى الشمال الشرقي من قضاء رام الله واقرب قرية إليها قرية كفر مالك
وقال الدباغ في ذكر الجرادات : " وأما جرادات خربة أبوة فلاح من أعمال رام الله فيعودون بأصلهم إلى جرادات دمنة من أعمال الكرك " ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين ، ص 57 )
ومن فروعهم فيما ذكره صاحبنا الأستاذ فايز أبو فردة :
1ــ آل شومان وهم شيوخ الجرادات ووجوههم
2ــ أبو فلاح
3ــ نزال
4ــ الصراصير
5ــ أبو رحمة
6ــ مرعب
7ــ غانم
وغانم ومرعب أخوان

الجرادات وشومان في خربة ابوفلاح قرب رام الله:-


قدم جرادات خربة ابو فلاح من الكرك منقرية دمنة الكركية موطنالجراداتحاليا بالكرك فيالقرن التاسع عشر ويعتبرون من العمرو الكرك .
سكنوا اولا المرزعة الشرقية التيتقع شمال رام اللة ومازال بيتوتهم تذكر بدورالجراداتوبعد فترة قصيرةانتقلوا الى الخربة التي كانت تسمى اولا بخربة الجردة نسبة الىالجراداتوبعدها تغير اسمهاالى خربة ابو فلاح نسبة الى شيخهم ابو فلاح .


اقسام العائلة :-

•عائلة ابو فلاح :- ومنهم :-

1-محمد عبدالعزيزفلاح
2-فالح عايد فلاح
3-عبداللة عبيد ابو فلاح


•عائلة يوسف :- ومنهم :-

1-ساري عبدالجبار يوسف
2-ابراهيم غانم محمد
3-احمديوسف مرعب محمد
4-محمود عبدالقادر
5-هزيم عبدالقادر الصالح

•عائلة نزال :- ومنهم :-

1-الحاج عارف محمد
2-الحاج سعيدعلي

ويلقبوا جميعا ( عائلة ابو فلاح وعائلة يوسف و عائلة نزال ) باسم شومانوهم جميعا من قبيلةالجرادات

ويسكن هذهالقرية عائلات اخرى منهم ال مرة

7ــ البركة الجرادات في قرية صما بإربد

تقطن عشيرة الجرادات بلدة صما الواقعة إلى الغرب من مدينة إربد على نحو 18 كم وقد ذكرها الشيح سميح العظم والدكتور احمد بشايرة فقالا في حديثهما عن عشائر صما : " عشيرة الجرادات : هذه العشيرة معروفة بإسم الخطيب وإسم البركة وإسم الجرادات ، أصل هذه العشيرة من جرادات السيلة الحارثية في فلسطين " وقالا : " ومنهم جماعة استقرت في القاهرة بمصر أما فيصما فهم عشيرة صغيرة ولكن قديمة حضر جدهم من سيلة الحارثية قبل 160 عاما بعد أن خرج من قرية دمنة في الكرك وكان مع جدهم المسمى إبراهيم خليل البركة أبناؤه محمد وحسين ومحمود نبغ منهم محمود حيث تعلم العلم الشرعي ولكن لا نعلم أين تعلم هل في الشام أم في الأزهر ؟ المهم أنه كان أول معلم في صما وأول طبيب وأول إمام وأول مأذون شرعي من أبناء البلدة في عهد الدولة العثمانية وقد احتفظ إبنه الشيخ احمد محمود الخطيب بدفتر عقود أهل البلدة وما حولها من القرى حيث وجد فيه ما يزيد عن 68 عقد زواج " ( صما قرية من بلادي ، ص 177 ) وقد أورد الكاتبان مشجرة تضمنت ما يلي :
يتواجد الجرادات في صما والطي وسوم وبشرى وسال والكرك والقاهرة وسيلة الحارثية ونابلس وجنين ويافا وطولكرم وإربد وتضمنت مشجرة الجرادات ما يلي : أنجب إبراهيم الخليل البركة الجرادات ثلاثة بني وهم :
1ــ حسين بن إبراهيم
وقد أنجب حسين بن إبراهيم ولدين هما :
1ــ خليل الذي أنجب محمد الذي أنجب خمسة بنين وهم :
1ــ محمود 2ــ حسين 3ــ حسن 4ــ عبد الله 5ــ ضيف الله
2ــ إبراهيم
2ــ محمد بن إبراهيم
وقد أنجب محمد بن إبراهيم احمد وكان عقب احمد بنات
3ــ محمود بن إبراهيم
وقد أنجب محمود بن إبراهيم سبعة بنين وهم :
1ــ ماجد 2ــ محمود 3ــ علي 4ــ نايف 5ــ إبراهيم 6ــ ماهر 7ــ خلدون
( صما قرية من بلادي ، ص 177 و 178 )
قلت : ومما أورده الكاتبان نجد أن هذه العشيرة تعرف بإسم البركة وأنها فرع من الجرادات وأن الخطيب فرع من البركة فهم سلالة الشيخ محمود الذي عرف بالخطيب وهو محمود بن إبراهيم بن خليل البركة الجرادات

8ــ الجرادات في سعير بالخليل في فلسطين

قدم الجرادات هؤلاء من ديار قومهم العمرو في بلاد الكرك إلى بلدة سعير الواقعة على نحو 8 كم إلى الشمال الشرقي من الخليل وذلك عام 1670 م 1082 هــ ومنها تفرقوا إلى فرق شتى نزلت أنحاءاّ مختلفة من بلاد فلسطين قال الأستاذ مصطفى مراد الدباغ : " حامولة الجرادات : وهي حمولة كثيرة العدد تعود بأصلها إلى عشيرة المشاعلة الحجازية ، نزل أجدادهم شرقي الأردن ومنها نزحوا إلى قرية سعير من أعمال الخليل وما زال في جوار هذه القرية اليوم بقعة تحمل إسم خربة الجرادات ومن سعير إنتشروا ... " ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين ، ص 57 ) وقال : " خربة الجرادات في ظاهر قرية العديسة الجنوبي " قال : " وفي الخربة هذه بئر تحمل إسمها بئر الجرادات " ( بلادنا فلسطين ، قسم 2 ، ج 5 ، ص 180 )
وقال : " تذكر هذه الحمولة أنها تعود بأصلها إلى عشيرة المشاعلة الحجازية ، نزل أجدادهم إلى شرقي الأردن ومنها نزحوا إلى سعير من أعمال الخليل ومن سعير هذه إنتشروا في جولس من أعمال غزة ودير الغصون وسيلة الحارثية وغيرها " ( بلادنا فلسطين ، قسم 2 ، ج 3 ، ص 190 )
وقال الأستاذ علي نصوح الطاهر : " جرادات سعير / قضاء الخليل : كانت هجرتهم من الكرك مع قسم كبير من العشيرة سنة 1670 م 1082 هــ فاستقروا في قضاء الخليل ولهم أراضي واسعة وكروم ويعنون بتربية الماشية أيضا ولا يزال قسم صغير منهم على بداوتهم ويقيمون في بيوت الشعر أما أغلبيتهم فاستقرت في القرية ، خرجت منهم فئة قليلة في أوائل نزولهم في المنطقة واتجهت ب واستقروا في قرية جولس وكانوا يعرفون فيها بآل النقلة ، ولقد كان الجرادات في سعير من صف القيس دائما ولهم وقائع مشهورة مع الصف الآخر وكانوا دائما معروفون بالشجاعة والإقدام والكرم وكان شيخهم الشيخ ثلجي العيسى ( توفي سنة 1948 ) من قضاة العرب المعروفون المعترف لهم بالإطلاع الواسع على قضايا العشائر وكان مرجعا في القضاء ولقد عمّر إلى ما فوق المئة وخلفه من بعده الشيخ محمود الثلجي الجرادات وهو من مخاتير سعير وقضاتها وله كلمة مسموعة ولا يزال الجرادات وأهل سعير عموما يتبعون العادات العربية الأصيلة " " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 335 ) وقد ذكر الأستاذ علي نصوح الطاهر أنه زارهم للتعرف عليهم كونهم أقرباؤه عام 1958 م

جرادات : جر فيالالف والتاء تعطي للعائلات الكبيرة , سبب التسمية , من صفة الجرد والتجريد فكانوايجردوا الجيش التركي في الكرك من أسلحتهم .



خلاف الجرادات في اربد :-



أثناء ركوب فتاة من الجرادات علىالجمل تكشف عن ساقها فرآها رجل من عشيرة آخرى , فصاحت وفزع لها أحد أقاربها وصارجدال بينهما وحوار بالشعر النبطي , البدوي , ما سئل الجرادات سبعة وقتل الأخر , واشتعلت الحرب في اربد على أثر ذلك

غر وقع بين الحنا وقعودها

الرد : هذي طينة للذي رواد اللي ما يعيبها

قال : أنا لأخذها بالسيف بالسند والفور واليمن

فرد : على حولها يا أمير طعنة تعد الجيب حامي لهيبها ,

مذبحة شختور وتشتت الجرادات :-



شختور فاخوري من الديرية من بيتفجار , ولا تزال منطقة تحمل اسمه ذراع شختور .

- ارتحال عيده الى جلية .

- حمدان الجرادات الى أم الفحم ( زبيدة ) .

- مصطفى الجرادات ( دريدرة ) الى قزارة وسكن تل أبيب .

- ادعيس ثلجي الى دورا عندآل عمرو وقتل ودفن في الخيل في سنة 1805 لانهما متلاحقا من قبل بني عطية في الاردنلسداد الثأر وكانت المعارك شجرة يدفق الرأس مع عيسى بن عمرو .

- محمد الجرادات الىالخليل ومات بالسكتة القلبية ( الجلطة ) وهو مجمع ديونة من قرى شمال الخليلالمرهونة والمشرق عليها حيث كان يحصل الأموال وكانت له ارض في قيزون وقطعة الحيضوقطعة اسعيد حيث باعها أبناؤه ودفن في غزة .

دار أبو الصفات في الخليل هي ملكمحمد الجرادات .

- أم عبد الجواد جرادات من بيت فجار من الديرية وظهرهاخربة بيت فجار

- أم عبد الرزاق من بيت جبرين .

- أم اسماعيل وحسن سالم منجباليا .

المعلومة عن مقتل أدعيسثلجي وعيسى عمرو من بشير عمرو , مكتب التربية والتعليم , 1997 م . جريمة قتل شختور ___ مصطفى الجرادات ( قزازة وتل أبيب )___ ثلجي (دورا وبيت جالا )___ محمد الجراداتالخليل ____ حمدان امالفحم



الخدمة في الجيش التركي :-



1- الهرب من الجيش التركي ( ادريدرة ) يروي أن عبد الرحيم محمود مصطفى جرادات خدم في تركيا وهرب وقفز من القطارمع شخص آخر من يطا ومات اليطاوي وسار 5 سنوات من الأناضول الى أن وصل فلسطين سنة 1921 م , وتزوج من عائشة من بني نعيم .

المعلومة من احمد محمد ادريدرة , بتاريخ 10 / 4 / 2001 م .

2- حماد عبد الرزاق خدم في الجيش التركي 7 سنوات في بلادالهند والسند

3- حسين عيد الجرادات هرب من الجيش التركي وهو مقيدبالسلاسل .

4- عبد العزيز سالمالجرادات 9 سنوات في اسطنبول .

5- سالم الملاح تم فديته 3مرات بالذهب وأعفائه من الخدمة في الجيش .



الجرادات في تل الصافي :-



ذهب الحاج سليمان حسين جرادات الىتل الصافي للعمل سنة 1938 م وهناك التقي بشخص من تل الصافي وعرفه على نفسه أنه منالجرادات وقال له أن محمد الجرادات له مضيف البلد وكانت مزارعه مع الناس والمزارعينوأن الارض مسجلة باسمه من الحاج سليمان حسين جرادات سنة 1985 م .

والجرادات في كفر الديك

حيث أشار شلش شاهين جرادات من سعير أنه كان يعمل في التجارة ونزل عندعلى حارة الجرادات وأن اصولهم مترجع الى واديموسى



مخاتير الجرادات :-



ثلجي ادعيس : لمدة سنة

عيسى ثلجي : لمدة سنة

مناع ثلجي : لمدة سنة

عبد الرحيم ثلجي , محمود ثلجي , محمد دعدوش , سالم حسين عيد , جاسرمحمد دعدوش بعد وفاه والده .



خيول الجرادات :-



شاكر الملاح : الجلفة

احمد فرحات : السقلاوية

علي مناع وعيس مناع : ارض شكارة الفرس

ابو الزلفي : شويمة

محمود ثلجي : الدهماء

عبد الرحيم ثلجي .



دخول جرادات سعير من كوازيبا :-



سكن الجرادات العروب حول عين الماء , فذهب وفد من الكوازبة ليطلبوا منهم الابتعاد عن المنطقة لأنها لغنمهم , ولكنالجرادات اكرموهم وذبحوا لكل فارس منهم ذبيحة ( 9 ) ذبائح ( 9 ) فرسان وبعد الغذاءطلبوا منهم القدوم الى سعير , حيث كانت سعير تعيش اجواء الرعب بعد المذبحة السادسةعلى يد النشاش والحروب الذين سكنوا خاراس .

وفعلا دخلوا وسكنوا سعير وحاولوا شراء جميع الاراضي التي يملكوهاحاليا , علما بأن المذبحة السادسة وقعت في 15 نيسان , سنة 1718 م .





ثلجي منقع الدم .

بعد مقتل شختور في تقوع وجلاء الجرادات , حيث سكن ادعيس ثلجي عندعمرو العلايا , ألا حجي , وولد ثلجي هناك وحينها كان يحكم لآل عمرو , وكبر ثلجيوتشرب عادات أهل دورا ونشأ عليها وعينه عيسى عمرو منقد الدم في سعير لينوب عنه فيحل المشاكل والقضايا وملك خلة مسيف , وبعدها قام بشراء الاراضي حيث كانت الوصية منأخيه محمد جرادات أن يضع الذهب في الارض .

عيدة الجرادات

- هربت عيدة الجرادات الىجنين وهناك باعها عبد الفتاح الجرادات للتركمان في جنين ولكنها هربت الى الخليل وتماقيتادها الى منطقة مرح ابن عامر وهربت مرة ثانية ووقعت في بئر ماء في صانور وماتت .

- عبد الجرادات : طلب آل ثلجي الجرادات من عبد الجوادمحمد الجرادات أن يقتل العبد مقابل تزويجه من ثلجية أخت عبد الرحيم ثلجي , وفعلاقتل العبد بضربة بعصا على رأسه في منطقة عرق العبد , ومغارة في رأس العديسة , وعرقالعبد من أملاك ابراهيم دعدوش الأن , وتزوج من ثلجية أخت عبد الرحيم ثلجي وانجبمنها أولاد .



فخذ عيدة الجرادات

عيده ___ احمد ___ ابراهيم ( محمد , علي , حسن , موسى )___ عيد ( محمد , احمد , حسين ) ___ عبدالله ( امحمد , عبدالله , خليل , عطيه )___

1- خدوج بنت محمد الجرادات اعترض على زواجها واوفقها أحمدعيده جرادات ودفع مهرها خلة الدريجات وهي أم احمد ابراهيم عبد الرحمن جرادات وألتالى سالم الملاح في وادي خنيص .

2- عيده من آل شمعة الطروةوهي سوداء اللون واطلق على اولادها اولاد عيده لأنها ترملت وربت اولادها .

3- فرحة بنت العبد بنتامحمد ابراهيم عبد الرحمن الجرادات تزوجها عبد الرزاق محمد الجرادات وانجبت خدوجهدبا وشقرا .

4- تم تقسيم منطقة العديسةمناصفة بين عيده ومحمد الجرادات وبئر وادي الريم مناصفة .



فخذ فرحات محمد الجرادات

داود___ علي (محمد ,عبد القادر,عيسى ,موسى, ابراهيم ,تيسير , ربحي , روحي )___ سليمان (سعود , نعيم )___ عبد الهادي __ احمد (شحدة, كامل ) ___ محمود ____ عبد القادر .



فخذ عبد الرزاق محمد الجرادات

حماد ___ محمد ___جابر (حسن , عبد الرزاق )____ جبر ( ابراهيم , عبد )___ جبرين ( منسي , عبد القادر ).



فخذ عبد الجواد محمد الجرادات

سالم الملاح ( شاكر , صقر )___ دعدوش ( محمد , عيسى ,موسى ,ابراهيم ,محمود )___ حسن (علي , علان ,سرحان , عليان )____ حسين ( سليمان ,ظاهر )___ احمد ___ ( حامد , عبد الحميد , محمود )__ محمد(درويش , خليل ) .



فخذ سالم محمد الجرادات

حسن (طلب , حسين )___ ابراهيم (محمد )___ عبد العزيز ( عبد المجيد , عبد الحميد )___ اسماعيل ( يونس , يوسف , شاهين ) .



عشيرة الجرادات

محمد (سالم , عبد الجواد ,عبد الرزاق ,فرحات )___ عيده ____ حمدان (ابو زبيدة )___ مصطفى(ادريدرة)____ ثلجي ( عبد الرحيم ,ياسين , دعسان , محمدادعيسى , عيسى ).



عشيرة محمد الجرادات

سالم الأعور (عبد الرحمن )___ عبد الجواد (عيده )___ عبد الرزاق ___ فرحات ___ محمد ( عيده ) .

قدم محمد الجرادات من الخليل الىسعير ليحمل مع أخيه ثلجي في فرش الدم



آل ثلجي :-

ثلجي ( عيسى , محمد , دعسان ,ادعيس , عبد الرحيم ) ____ حمدان (ازبيدة ) ___ مصطفى ( ادريدرة ) .



فخذ مصطفى ثلجي الجرادات (ادريدرة )

محمود ___محمد (حامد , عبد الهادي ,محمود )____ عبد الرحيم (مصطفى,عبد الفتاح ,عبد الرحمن ,عبد القادر , محمد ,عطا ,عطيه ,عطا الله )____ عبد الكريم (صابر, علي ,كامل ,ناصر )___ احمد (موسى , عيسى ,محمد )___ سالم ___ سلامة(محمد ,علي)____ قاسم ___ فنش(عبد الله ,قاسم ,محمد ,عبد الجبار ) ___ بدري(احمد ) ___ نمر( محمد ,جبرين ,حسين ,حسن ,كامل ,جمال ) .



فخذ حمدان ثلجي الجرادات ( ابوزبيدة )



عبد العزيز ___ حسين (موسى ,عيسى ,ابراهيم ,اسماعيل ,ايوب ,محمد ,عوده ) ____ محمد (فهمي ,عبد العزيز ,سامي ,رامي,سمير ) عبد الرحمن ___ يوسف (عاطف ,زياد ,مراد ,)___ محمد (سامي ,ياسر )___ عبد الغفار ___ شريف (حسن ,محمد,عرفات ,شادي ,ساري ,حيران , عريف )___ عريف (عبدالغفار , محمد ).



فخذ عبد الرحيم ثلجي الجرادات

عبد الرحمن ___ عزات (عبد ,سليمان ,مازن , منصر )___ عبد الرحمن (ياسر ,تيسير ,جاسر,ناصر)___ محمد (عدنان ,ابراهيم ,جاد ,احمد ,جهاد )

محمد ___ سليمان (موسى ,حربي )___ سالم (اكرم , راضي, محمد )__ عباس (محمد, محمود ,احمد)____ عبد الرحيم (محمد ,ساكت, صادق ,راضي ,كايد , ماهر ,منير, رافت ,عدي, صدام ,قصي )___ عيسى (بسام )







فخذ أدعيس ثلجي الجرادات

ياسين ___ علي (حجازي , محمد ,خليل )___ حسين (فتحي ,عبد الفتاح ,روحي ,صبحي ,ربحي , سمير )___ موسى ( شريف , حسن ,عيسى ,بسام ,اشرف )___ ادعيس (محمود , عوده ,عيسى , ابراهيم ) ___ محمد ( عبد القادر , ياسين , راجح ) .



فخذ دعسان ثلجي الجرادات

اسماعيل (يوسف , سلامة )(عبد السلام , محمد , يوسف , حسين ) احمد ( عبد المطلب , محمد ) ___ صلاح ( حسين , عمر , حامد , شحدة , موسى ) عبد الهادي __ دعسان (محمد , اكرم )___حسن (عيسى ) ___ حسين ( محمد , حجازي , عبد القادر , موسى , ادريس ) .

فخذ محمد ثلجي الجرادات ( ادعيس )

مناع ( علي , موسى , عيسى , مصطفى ) ___ وش ( محمد ) ___ عامر( محمد , محمود , حامد , اعمير , رزق ) عبد القادر __ خليل (عبد القادر ,عبد الهادي ) ___ عبد الحميد , عبد المحسن , عيد , أبو شطارة .



شجرة آل ثلجي



طحين ___ عبد الرحمن ( ثلجي , ادعيس , ثلجي , عيسى , محمد , دعسان , ادعيس , عبد الرحيم ) عبد الله ___ حمدان ( ازبيدة )__ مصطفى (ادريدرة ) .



فخذ عيسى ثلجي الجرادات

ثلجي ___ عيسى ( محمد , عبد القادر , عبد الفتاح , عبد الهادي ) موسى ( نادي , صابر , صبري ) محمود (حامد ,حسين ,طالب ,حسن ,يوسف,راغب )___ محمد ( نديزوجة سالم ) ___ عبد الرحمن ( عبد العزيز ,عبد القادر ,فتحي,محمد ,خليل ,ادريس,كاظم ,حازم , حابس , حاتم , نسيم ,أيمن )___ ابراهيم ___ احمد ( ابراهيم , امحمد ,محمد , حمدان , ربحي ) ____ حسين ( محمد ) .



9ــ جرادات سعير وزبوبا

جرادات حدثني المختار أبو عدوان رشدي بن رشيد بن عبد الله بن أسعد بن موسى المقالدة الجرادات وهو من سكان الهاشمية في محافظة الزرقاء بعد صلاة المغرب مساء الأحد الموافق 30 / 6 / 2002 م فقال : جاء الجرادات من الجزيرة العربية إلى الكرك قال : والعمرو جزء من الجرادات يقول الجرادات نحن الأصل فيما يقول العمرو نحن الأصل وقد كان سبب رحيلهم من الكرك تجمع العشائر عليهم فرحلوا وظل العمرو
قال : ويتواجد الجرادات في السيلة في إربد وفي بشرى وفي زبوبا وهم من جرادات السيلة الحارثية وأجدادهم ثلاثة وهم :
1ــ هندي
2ــ صالح
3ــ موسى
وأفخاذ الجرادات في السيلة الحارثية هي :
1ــ دار الهندي
2ــ دار موسى
3ــ المقالدة
4ــ دار صالح
5ــ دار الطاهر : بعضهم في السيلة وبعضهم في نابلس ومنهم الوزيران ثابت الطاهر ومحمد الطاهر
6ــ النجايبة : بعضهم في السيلة وبعضهم في نابلس
قال : ومن الجرادات فخذ يقال له السودي وهم مع السعد في هام
وهناك جماعة من الجرادات في الكتة في جرش وجماعة في الزرقاء وماركا
قال : جرادات سعير أكثرهم من المقالدة وقد تفرق الجرادات من سعير فذهب قسم إلى سيلة الحارثية وسار بعضهم إلى زبوبا قال : وقد سمي المقالدة بهذا الاسم نسبة إلى جدهم مقلد

10ــ الجرادات في السيلة الحارثية في فلسطين

الجرادات هؤلاء فرع من الجرادات من قبيلة العمرو نزلوا ديار فلسطين واستقروا في السيلة الحارثية الواقعة في شمال غرب جنين على نحو عشرة كيلوا مترات بعد رحيلهم من ديار قومهم العمرو في بلاد الكرك ذكرهم الأستاذ مصطفى مراد الدباغ فقال في ذكر عشائر السيلة الحارثية : " حامولة الجرادات : كثيرة العدد وقد نزح بعض أفرادها من السيلة إلى مختلف أنحاء البلاد فنزلوا بيسان وسمخ وزبوبا وفقوعة ونابلس ويافا حيث يعرفون بهذين البلدين بإسم عائلة الطاهر وغيرها وتذكر هذه الحمولة أنها تعود بأصلها إلى عشيرة المشاعلة الحجازية ، نزل أجدادهم شرقي الأردن ومنها نزحوا إلى سعير من أعمال الخليل ومن سعير هذه إنتشروا في جولس من أعمال غزة ودير الغصون وسيلة الحارثية وغيرها " ( بلادنا فلسطين ، قسم 2 ، ج 3 ، ص 190 )
وقال : " حامولة الجرادات : وهي حامولة كثيرة العدد تعود بأصلها إلى عشيرة المشاعلة الحجازية ، نزل أجدادهم شرقي الأردن ومنها نزحوا إلى قرية سعير من أعمال الخليل وما زال في جوار هذه القرية اليوم بقعة تحمل إسم خربة الجرادات ومن سعير إنتشروا في جولس على بعد 6 كيلو مترات للشرق من مدينة المجدل في بلاد غزة وفي دير الغصون من أعمال طولكرم حيث يؤلفون أكثرية سكانها وفي سيلة الحارثية من أعمال جنين وغيرها ونزح الكثيرون من حمولة الجرادات من قرية سيلة الحارثية إلى مختلف مدن وقرى البلاد فنزلوا زبوبة وفقوعة من أعمال جنين وسمخ ونابلس وبيسان ويافا حيث يعرفون فيهما بإسم عائلة الطاهر " قال : " ومنهم جماعة استقرت في القاهرة " قال : " وأما جرادات خربة أبو فلاح من أعمال رام الله فيعودون بأصلهم إلى جرادات دمنة من أعمال الكرك ، والجرادات منتشرون أيضا في سال وبشرى في محافظة إربد وفي دمنة المار ذكرها " ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين ، ص 57 وحاشيتها ) وقال : " إن الجرادات المقيمون في مختلف مدن وقرى فلسطين وشرقي الأردن يعودون بأصلهم إلى عشيرة الجرادات " ( بلادنا فلسطين ، قسم 2 ، ج 1 ، ص 396 )
قلت : المشاعلة فرع من قبيلة العمرو قال الأستاذ علي نصوح الطاهر في ذكر المشاعلة : " يدعي شيوخ العمرو حسب ما توارثوه من روايات أنه كانت لديهم خدمة قبل الإسلام في البيت الحرام بمكة وتدعي إحدى فرقهم أنها كانت تشعل الكعبة ليلا فسموا بالمشاعلة " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 230 ) وما يهمنا في نص الطاهر ههنا هو أن المشاعلة من فروع قبيلة العمرو القديمة وأما تأويل سبب التسمية فلا يعنينا في شيء ومما نلفت النظر إليه هو أن عشائر البدارين في شمالي الأردن وفلسطين فرع من المشاعلة ولا تزال نخوتهم وعزوتهم إلى يومنا هذا هي : عيال المشاعلة والبدارين هؤلاء أبناء عمومة الجرادات قال الأستاذ سليمان القوابعة : " البدارين وهم من عمرو الحجاز سكن فرع منهم الطفيلة ومنهم هاجرت فروع أخرى إلى فلسطين وخاصة إلى يعبد فلكانت أقدم عائلاتها وأتجه فرع آخر إلى منطقة الخليل واستقروا في السموع " : " ويقال أن للبدارين علاقة بعائلتي الطاهر والجرادات في فلسطين وجماعة أخرى في ثغرة الجب " ( الطفيلة تاريخها وجغرافيتها ، ج 2 ، ص 94 ) والجرادات من أشهر وأجل عشائر جنين ذكرهم الأستاذ علي نصوح الطاهر في حديثه عن جرادات فلسطين فقال : " الجرادات في السيلة الحارثية : وفيهم كانت المشيخة ويتجاوز عددهم ألف نسمة ولهم في قضاء جنين تاريخ معروف وكانوا في حلف قوي مع آل جرار وجرى بينهم نسب قوي ونزح منهم فرع إلى بلدة زبوبا حيث يقيمون حاليا ونزح فريق إلى قرية صانور ويعرفون فيها بالعيسة ويقطن جنين واليامون وغيرها عدد منهم ويتبع الجرادات فريق يقال لهم المقالدة ويدعون أنهم من الجرادات ولعلهم منهم " وقال : " والجرادات في قضاء جنين يتعاطون الزراعة في أراضيهم والتي كانت تمتد إلى حدود العفولة ومنهم من يتعاطى التجارة وخرج منهم حوالي سنة 1770 طاهر بن صالح كما مر معنا وسكن نابلس وتزوج من آل شويكة فأنجبت له ولدا أسماه أسعد الطاهر وهو جد عائلة الطاهر النابلسية الحالية ،ولقد أقبلوا في الربع الأول من القرن العشرين على العلم فخرج منهم عدد من المتعلمين منهم عدد غير قليل من موظفي الحكومة ومنهم شعراء ومنهم من كان نائب رئيس بلدية جنين وهو سامي الحاج يوسف وكان يلقب بالأمير سنة 1925 لكرمه وبذخه مما أفقده جل ثروته تقريبا ومنهم الأستاذ محمد الطاهر ولد سنة 1916 وهو يحمل بكالوريس في الرياضيات منة جامعة بيروت العربية الأميركية ، درجة أستاذ في التربية من جامعة أوهايو في الولايات المتحدة وشغل منصب مفتش معارف إثني عشرة سنة ثم عين رئيس قسم الموظفين في ديوان الموظفين فمتصرفا للواء الخليل ثم مساعدا لوكيل وزارة الإنشاء والتعمير فمساعدا لوكيل وزارة التجارة والجمارك ثم مساعدا لوكيل وزارة الجمارك سنة 1959 ثم عين مديرا لسلطة ميناء العقبة سنة 1960 وانجب ولده هيثم وتوفي سنة 1963 ولقد عر فبذكائه وحسن سيرته وإستقامته وقوة شخصيته رحمه الله ومن شعرائهم السيد محمد عدنان سامي الجرادات وهو إبن الحاج سامي الحاج يوسف وكان مدير مدرسة القيصومة في العربية السعودية " قال : " ومنهم رياض سامي الحاج يوسف خريج مدرسة الزراعة في الجبيهة ويعمل في المملكة العربية السعودية ومنهم نعمان سامي الحاج يوسف من موظفي حكومة الكويت " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 333 ــ 334 )
وحدثني المختار عبد الوهاب بن نافع بن يوسف بن عبد الوهاب بن إسماعيل بن علي الهندي الجرادات وهو من جرادات السيلة الحارثية بعد عصر نهار السبت الموافق 29 / 6 / 2002 م فقال : ارتحل الجرادات من الكرك بعد حروب مع المجالية إلى إربد ثم انتقلوا إلى مرج إبن عامر ثم انتقلوا إلى السيلة الحارثية في جنين وقال : نحن من أولاد علي الهندي ولا أعلم إذا كان كل جرادات السيلة فيه أم لا قال : وأولاد علي الهندي الجرادات هم :
1ــ دار صالح
2ــ دار الهندي
3ــ دار موسى
4ــ دار حسين





اقسام الجرادات في السيلة وزبوبة واليامون وجنين

دار اولاد صالح :-

-بيت عبدالخالق ( منهم دار واكد , دار محمود العوض , دارالحذري ( اسعد المصطفى ) , صالح عبدالكريم ) وغيرهم
-بيت الطاهر المحمد ( عزاتالصادق محمد , الطاهر لمحمد , احمد توفيق سليمان , وغيرهم )
-دار المراعنة ( مرعي ) منهم ( خليل كامل , احمد يوسف , دار محمد الناصر , دار نمر الكايد ) .
-دار النجايبة ( نجيب )
-دار الحاج ابراهيم ( منهم يوسف فياض ) وغيرهم .
-دار محمد العلي ( منهم الحاج سامي وربعه )
-الطاهر ( نابلس ويافا ومصروبعض مناطق جنين )
-دار ابو زهران ( طاهر العلي و غيرهم )

2-دار بيت هندي :-

-داراسماعيل العلي ( منهم ابو نامق )
-دار محمد العلي ( توفيق الحسين )
-دارحسين العلي ( مصطفى حسين )

3-دار موسى :-

-السعيد الناجي
-دارابو طالب ( موجود منهم في الطيبة اربد )
-دار الناقوري
-ذيبالبوسف
-ابراهيم محمد العبد

4-المقالدة :- ويقيم بعض منهم بالسيلة والاخربزبوبة :-

وترجع تسميته الى مقلد نسبة إلى أنه أول من تقلد البندقية علىصدره ووضع لها بيت من الجلد وهو أخر رجل من الجرادات خرج من الكرك وفي تقسيمالاماره بين فخوذ الجرادات كان السيف للمقالده وفخذ المقالدة هم أول من سكن قريةزبوبا من الجرادات وهو كان مجاورا للمجاليه في الكرك وبسبب هجرة الجرادات من الكركولم يرجعوا وسيطرة المجالية على المنطقه هاجر طلب منه بقية اقربائه في السيلةالحارثية الانضمام اليهم وأن لا يبقى وحيدا في بلاد الكرك في جنوب الاردن وسببهجرتهم من السيلة للزبوبا ذلك لتملكهم معظم أراضي مرج ابن عامر وكما كان المثل بينفخوذ الجرادات (ألشيخه لبيت صالح والشورى لبيت هندي والسيف للمقالدة).

-داراسعد الموسى ( في السيلة يوسف التوفيق , محمد التوفيق , العبد الاسعد )
-دارعارف الباير- زبوبة
-فريد الباير-زبوبة
-عبداللة الاسعد –زبوبة
-دار ابوزعرور : نسبة التسمية الى شجرة زعرور ومنهم ( عبدالرحمن واخوانه , الاديب الناجي , طاهر الصالح ) موجودين بزبوبة
-دار الحاج حسن (محمود محمد العلي) ( علي محمدالعلي) (أحمد محمد العلي) (كساب عبد القادر العلي ) (كامل عبد القادر العلي ) (نايفالعبد القادر العلي)
-صبري اليوسف ( في اربد )
-عبدالحميدنمر

5-البشرة :-

-دار ابو فرجي ( عزات اليوسف . صالح يوسف , ابراهيماليوسف )
-دار ابو زياد
-دار اسعد العبدالقادر (منهم فوزي الاسعد , محمدالاسعد )
-دار المكحل
-دار عبدالمالك
-دار الحافظ

6-الطحاينة منبيت هندي جدهم حمد :-

-دار ابو الفلفل ( دار قاسم )
-دار ابوطعيمة
-دار ابو الجرس
-دار ابو هزيم
-دار ابو عبيس
-ابوالخير

7-الطاهر : نابلس : -

-دار احمد اسعد الطاهر
-دار محموداسعد الطاهر
-دار حسن اسعد الطاهر
-دار مصطفى اسعد الطاهر
-دار عبداللةاسعد الطاهر
-دار عبد الرحيم اسعد الطاهر
-دار عبدالرحمن اسعد الطاهر




وكتب الكاتب اليهودي مئير ليفي برزيلاي المقالة التالية في أعقاب تنفيذ هنادي تيسر الجرادات لعملية بطولية ضد اليهود فقال : " ظل معظم أفراد عائلة جرادات بعد حرب 1948 في الضفة الغربية وقلّة منهم في إسرائيل وصحيح أن بعض أفراد العائلة الذين يعيشون في إسرائيل يعربون عن قلقهم من العملية التي نفّذتها إبنة العائلة هنادي في حيفا لكنّ هذا لا يقلّل من فخار العائلة ، وهذه إحدى العائلات الكبيرة في لواء جنين ويقول البعض بأنها من أكبر العائلات في المناطق جميعا وتشير التقديرات إلى وصول عدد أفرادها إلى 5500 ــ 6000 نسمة منهم أكثر من مائتي أسير أمني في السجون الإسرائيلية كما يوجد من هذه العائلة 13 شهيدا :
1ــ محمد احمد جرادات 39 عاما ، أطلق جنود النار على رأسه بتاريخ 8 أيلول عام 1988 في السيلة الحارثية وحسب المخابرات الإسرائيلية العامة ( الشاباك ) فقد سقط خلال عمليات إخلال بالنظام العام
2ــ رياض احمد جرادات سقط عام 1988 وحسب الشاباك شارك بإلقاء زجاجات حارقة على قوة عسكرية إسرائيلية
3ــ نعمان طه جرادات 18 عاما ، سقط بتاريخ 19 آذار عام 1989 وحسب الشاباك سقط خلال عمليات إخلال بالنظام العام
4ــ نعمان سليمان جرادات وحسب الشاباك فقد أصيب في عراك جرى بقريته بطعنة سكّين في آب عام 1990 وتوفي متأثرا بجراحه
5ــ منير عبد الكريم جرادات 18 عاما ، وحسب منظمة حقوق الإنسان ( بتسيلم ) فقد أطلق جنود النار على عنقه في سيلة الحارثية ويزعم الشاباك أنه قتل بتاريخ 17 حزيران عام 1992 خلال اشتباك مع قوة إسرائيلية كانت تقوم بعملية استخبارية وكان بحوزته مسدس مشحون وذخيرة وكان مطلوبا بتهمة القيام بأعمال عنف في منطقة جنين كعضو في منظمة فتح وشارك بقتل سكّان محلّيين كما أطلق النار على موقع عسكري في سيلة الحارثية
6ــ عبد الرحيم جرادات 22 عاما ، طالب جامعي خطيب هنادي من السيلة الحارثية سقط برصاص القوات الإسرائيلية في كانون الثاني عام 1996 عندما كان يسافر مع صديقيه طارق منصور وعلّام محمد سعيد وهما طالبان أيضا بهدف التصويت لانتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني في قرية الجلمة وسقط الثلاثة على الفور وقال الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي بأن ركّاب السيّارة أطلقوا النار على جنود إسرائيليّين وردّاً على ذلك أطلق الجنود النار على السيارة وتؤكد عائلات الثلاثة أنه لم يوجد مع الثلاثة أسلحة وأن ما ذكره الجيش مجرّد ذريعة وخرجت جماهير جنين في مظاهرة حاشدة للمشاركة في الجنازات
7ــ مجدي جرادات أحد رؤساء منظمة فتح في جنين ، كانت مطلوبا للسلطات الإسرائيلية وسقط في مطلع تشرين الثاني عام 2001 بعد إطلاق صاروخ من طائرة مروحية حربية إسرائيلية على سيرة كان يسافر فيها برفقة أكرم ستّيني ووصف الإثنان بأنهما رئيسي الذراع العسكري لحركة فتح في جنين
8ــ راغب احمد جرادات قام بعملية إنتحارية بتاريخ 10 نيسان 2002 بحافلة 960 التي كانت تسافر من مفترق طرق عمكيم الأمر الذي أسفر عن مقتل ثمانية إسرائيليّين وإصابة 17 بجروح
9ــ نبيل احمد جرادات 48 عاما ، تاجر ملابس كان في طريقه من جنين إلى السيلة الحارثية بتاريخ 8 حزيران عام 2003 ، أطلق عليه النار جنود كانوا في دبّابة على جانب الطريق من أسلحة حقيقية ممّا أدّى إلى مقتله ولم يقدّم الجنود تقريرا عن الحادث ولم تقم الشرطة العسكرية بإجراء تحقيق وكتب الصحافي الإسرائيلي ليفي بأنه قتل دون ذنب ارتكبه
10ــ فادي تيسير جرادات ، أطلق جنود إسرائيليون النار عليه أمام منزله بتاريخ 13 / حزيران عام 2003 وذلك أمام أنظار أخته هنادي التي نفّذت العملية الإنتحارية فيما بعد بمطعم مكسيم بحيفا
11ــ صالح سليمان جرادات ، مطلوب للسلطات الإسرائيلية ، من كبار الكسؤولين في الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي ، أطلق جنود إسرائيليون النار عليه أمام أنظار غبنتة عمه هنادي بتاريخ 13 / حزيران عام 2003
12ــ عبد الباسط محمد جرادات
13ــ هنادي تيسير جرادات 29 عاما ، محامية نفّذت عملية في مطعم مكسيم في حيفا قبل حوالي اسبوعين ، ورفضوا الردّ في الشاباك على سؤال حول إذا ماكانت الأوساك الإستخبارية بتصريحاتها في أعقاب سقوط أخيها وابن عمها أما أنظارها لم تتوقع تنفيذها عملا معاديا ولماذا لم يتابعو تحركاتها " ( جريدة الرأي ، 25 / شعبان / 1424 هــ الموافق 21 / تشرين الأول / 2003 م ، عدد 12087 ، سنة 33 ، ص 65 )
قلت : ومن أبطال الجرادات ورجالاتهم في السيلة الحارثية الشيخ يوسف سعيد أبو درة الجراداتقال الأستاذ علي الملاّحي : " أبو درّة وهو من عشيرة الجردات من السيلة الحارثية " ( عشائر عرب الصقر إبّان الحكم العثماني ، ص 265 )
وقد ذكر الأستاذ مصطفى مراد الدبّاغ شيئا عنه فقال : " ينسب إلى سيلة الحارثية هذه صاحب الاسم الأسطوري البطل الشهيد يوسف سعيد أبو درّة ، ولد رحمه الله في قريته في عام 1900 م وبعد أن تلقى علومه الأولية في مدرستها اشتغل بالزراعة ولكنه اضطر سعيا وراء رزقه لمغادرة بلده ونزل حيفا وعمل في السكة الحديدية فيها . وتعرّف أبو درّة في حيفا على الشيخ عزّ الدين القسّام فاشترك معه في ثورة 1935 . ولما قامت ثورة فلسطين الكبرى 1936 اشترك أبو درة تحت قيادة الشيخ عطية احمد عوض وأخذوا يغيرون على القلاع اليهودية المجاورة لقضاء جنين فيقتلون حرّاسها وينسفون الجسور ويقطعون أسلاك التلفون ويحاربون النجدات البريطانية التي تأتي لمساعدة اليهود . وعندما استشهد الشيخ عطية في معركة اليامون حلّ محلّه في قيادة المعركة التي انتصر فيها الثوار انتصارا عظيما . لمع اسم أبو درّة في خريف عام 1937 حيث تمكن من السيطرة على قضاء جنين وما يجاوره من قضاء الناصرة وعلى قرى جبل الكرمل . ومن أعماله ومعاركه معركة أم الزينات التي كان عدد المجاهدين فيها 125 مجاهدا يقابلهم الآلاف من الجنود البريطانيين وقد أسفرت المعركة عن إسقاط طائرتين ومقتل سبعة ضباط كبير و125 جنديا ، ومن بطولاته رحمه الله مهاجمته سجن عتليت المحصّن فاقتحمه وحرّر سجناءه وأباد حرّاسه اليهود ؟ وقد طوّق الجند البريطاني أبا درّة أكثر من مرّة وكان يتمكن من الإفلات منهم بأعجوبة وأبو درّة هو الذي أرسل أحد جنوده فقتل موفت حاكم جنين وهو في مكتبه . ولما انتهت ثورة البلاد في أيلول نهاية من نهاية عام 1939 بعد إعلان الحرب العالمية الثانية اسحب رحمه اله إلى دمشق ثم غادرها إلى عمّان وفيها ألقي القبض عليه الجنرال البريطاني غلوب وسلّمه لحكّام بريطانيا الغدّارين في فلسطين الذين أمروا بمحاكمته أمام محكمة عسكرية في القدس فصدر الحكم عليه بإعدام ونفّذ فيه الحكم في 30 / 9 / 1939 " ( بلادنا فلسطين ، ج 3 ، قسم 2 ، ص 192 ــ 193 )





11ــ الجرادات في دير الغصون

الجرادات هؤلاء فرع من الجرادات من قبيلة العمرو استوطنوا قرية يدير الغصون الواقعة في شمال شرق طولكرم على نحو 12 كم ذكرهم الأستاذ مصطفى مراد الدباغ فقال : " في 1 / 4 / 1945 كان في دير الغصون 1860 مسلما من ضمنهم سكان مزارع ( خرب ) المسقوفة والمرجة وبير السكة ويمّا وإبثان والجاروشية ونحو 40% من هؤلاء السكان من الجرادات المنتشرين في مختلف أنحاء فلسطين وشرقي الأردن ويعرفون في نابلس ويافا بآل الطاهر " ( بلادنا فلسطين قم 2 ج 3 ص 319 )
وقال في ذكر ديار الجرادات أنهم يتواجدون : " ... في دير الغصوةن من أعمال طولكرم يؤلفون أكثرية سكانها " ( القبائل العربية وسلائلهل في بلادنا فلسطين ، ص 57 )
وقال الأستاذ علي نصوح الطاهر في ذكرهم في حديثه عن تفرق الجرادات : " نزل فريق من الجرادات حول سنة 1726 م 1142 هــ في دير الغصون وعرفوا فيها بالصورة نسبة إلى عين الصورتين ولكنهم رغما عن ذلك احتفظوا بإنتسابهم لعشيرتهم الجرادات وهم الآن يكونون 40 % من سكان دير الغصون التي يبلغ تعدادها زهاء 4500 " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 286 )
وقال : " جرادات دير الغصون .. قضاء طولكرم : وهم اليوم أكثر الجرادات عددا ويبلغون 40 % من سكان قرية دير الغصون دائم مع جرادات سيلة الحارثية وكان شيخهم محمد الطاهر في أوائل القرن التاسع عشر من مشايخ الشعراوية الكبار وكانوا في حلف طوقان جرار القيسي في الحرب الأهلية ولقد مر معنا في الصفحة وصف حصار دير الغصون من قبل جموع آل عبد الهادي والصقور وأحلافهم وعرف محمد الطاهر وغيره من شيوخهم بالجود واصالة الراي وفيهم يقول الشاعر الشعبي من كفر راعي :
أما إبن طاهر راعى ذو الشور الحميد ******** عدل الصفين لما إنها ....
أما عمر زاد فعله على الجميع ******** كف أبو يوسف .... مسدد
وخرج منهم من رجال العم الشيخ احمد المقرع وكان عالما فقيها أسس مكتبة علمية قيمة كان يرجع إليها العلماء في قضاء طولكرم وفيها بعض المخطوطات " قال : " ويعتني جرادات دير الغصون في الزراعة والتجارة ولهم أملاك واسعة وأشجار وخاصة الزيتون والمشمش ويقبلون على العم ولهم عدد من الطلبة في الجامعات ومنهم مدحت عبد اللطيف احمد مسعود بدات شاعريته في الظهور قبل نيله شهادة المترك وخرجت منهم عائلات تقيم في طولكرم والزرقاء زعمان ومنهم عدد من موظفي الحكومة في الأردن والمملكة العربية السعوديةة ولقد استطعت تسجيل أسماء الموجودين على قيد الحياة منهم حسب عائلاتهم في سجل خاص ومن وجهائهم محمود الصالح وكان مختار القرية والعشيرة واحمد الناصر واولاده محمد ونادرر وعبد الرحمن وخالد وكان عبد الرحمن من كبار موظفي البنك العربي في جدة وكان خالد موظفا في وزارة الداخلية في الرياض " ( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 330 ــ 331 )
وقال في ذكر بعض فروعهم : " صورة وهم جرادات " قال : " ويتبعهم آل حرز الله وآل القب وآل بدران ولهم أقارب في السيلة الحارثية ونابلس وبلدة سعير ودمنة وسال وبشرى وإربد "( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 649 ) ، وقد ذكرهم الأستاذ إحسان النمر في ذكره حمايل دير الغصون ( تاريخ جبل نابلس والبلقاء ، ج 4 ، ص 287 )

12ــ جرادات إربد

قال الأستاذ علي نصوح الطاهر : " الجرادات في قضاء إربد : لقد كانت هجرة جرادات إربد من الكرك حوالي سنة 1805 م 1221 هــ إثر حروب العمرو مع بني حميدة وعشائر الكرك ولقد رافقتهم في هذه الهجرة عشائر العبابنة والخصاونة والشطناوية ( وهم بطن من العوران ) وآل الفاهوم وكان أول نزول الجرادات في أراضي عبّين من لواء عجلون ثم رحلوا إلى قرية الناطفة وسكنوها وغرس شيخهم بطمة أما مضافتها لا تزال تعرف ببطمة أبي جراد ثم رحلوا منها إلى ( ) وتبقى هناك ( جد ) المدعو قاسم الجرادات وهو جد والد السيد ( طحّان ) الجرادات ثم سكنوا قرية ( ) الزيت في قضاء |إربد وكان شيخها منهم وهو السيد محمد القاسم ثم رحلوا بعد ذلك إلى قرية حوّارة وتوجه شيخهم الموما إليه إلى دمشق وطلب استبدال حوّارة من واليها بقرية بشرى وكانت خرابا فتم له ذلك وسكنها الجرادات ثم قدمها العبابنة وسكنوها معا وكانت سال من أراضي بشرى فانتقل إليها فرع منها وسكنوها كذلك مع العبابنة وفي سنة 1200 هــ أخذ إبراهيم باشا المصري ( أبي محمد علي الكبير ) يجمع جنودا لحملة نجد فأخذ عددا من المجندين ويذكر الجرادات أنهم اشتركوا أكثر من مرة مع بني صخر في إمداد إبن شعلان شيخ الرولة في حروبه مع عشيرة ولد علي من عنزة وكذلك اشتركوا في الحرب الأهلية الفلسطينية وكانوا فيصفّ العدوان ، ويقول العبابنة أنهم من الجرادات وأنهم سموا بالعبابنة نسبة إلى قرية عبّين التي نزلوها هم والجرادات وبقوا فيها حتى نزحوا عنها وعادوا إلى السكنى معهم في بشرى وسال ولا يؤيد الجرادات هذا القول ويقولون بأنهم بمن أصل مختلف " قال : " وللعبابنة أقارب في الكرك يعرفون بالذنيبات نسبة إلى رجل ذبحت كل عشيرته في حروب العمرو مع عشائر الكرك وجرح هو ولم يبق غيره فسمي بالذنب وعرف أحفاده بالذنيبات من بعده ، ولقد خرج من جرادات إربد والعبابنة عدد من المتعلمين وأعلبهم موظفون في الجهاز الحكومي في وزارات ومن أبرزهم :
1ــ الحاج عربي السالم الجرادات وكان مديرا للسجن المركزي في عمّان سنة 1947
2ــ محمد الداود الجرادات : كان رئيس ديوان قاضي القضاة في عمان وتوفي سنة 1969
3ــ فهد الجرادات : كان من كبار ضباط الجيش العربي الأردني ثم كان وزير مالية في وزارة محمد الداود العسكرية سنة 1970
4ــ شوقي الجرادات : كان من ضباط الجيش العربي الأردني ثم تقاعد بناءاً على طلبه
5ــ سلامة العبّيني : كان مفتش إرشاد لواء الكرك / وزارة الزراعة
6ــ حسين العبّيني : كان ممثل البستنة في وزارة الرزاعة ــ لواء عجلون
7ــ مصطفى الموسى الجرادات : كان مأمور مستنبت إربد
8ــ عبد المهدي الموسى الجرادات : من كبار تجّار إربد وأثريائها
9ــ محمد الموسى الجرادات : من كبار تجّار إربد وأثريائها "
( تاريخ القبائل العربية في الأردن ، ص 331 ــ 333 )
1ــ حدثني الأخ الكريم يوسف محمد محمود الجرادات من سوم الشنّاق مساء الجمعة قبيل صلاة العشاء 4 / 10 / 2002 م من منزل النائب السابق محمد جميل العمرو فقال : لماء جاء العمرو إلى الكرك جاءوا سنة الجراد فقالوا جاء العمرو كالجراد فعرفوا بالجرادات
وقال : جد الجرادات صالح
وقال : من الجرادات أربعة اخوان وهم :
1ــ هندي جد جرادات إربد ومنهم قسم في الزرقاء وعمّان
2ــ صالح جد جرادات السيلة
3ــ خضر جد الجرادات في الحارّة في سورية
4ــ محمد جد الجرادات في بشرى وسال وهم بني محمد
وقال : جاء جرادات السيلة في إربد من السيلة الحارثية وعادوا إلى الأردن وسكنوا أم قيس ثم انتقلوا إلى سما الروسان ثم استقروا في السيلة في إربد
2ــ حدثني الدكتور أبو صلاح سليمان بن محمد بن رشيد بن سليمان بن محمد بن قاسم بن محمد الجرادات قبيل صلاة المغرب من نهار الإثنين الموافق 10 / 6 / 200 م الساعة 7.2 فقال : الجرادات فرع من العمرو وكل الناس يرون الجرادات من العمرو وقال تفرق الجرادات فقد سار جزء منهم إلى فلسطين وجزء إلى شمال الأردن ومنهم جرادات الحارة وجزء منهم في مصر وهناك جرادات في السيلة شمال إربد على بعد 10 كم وهم من جرادات السيلة الحارثية بجنين
قال : وأجداد الجرادات في بشرى وسال ثلاثة وهم : محمد وخليل وإبراهيم جاء خليل وإبراهيم وغبن أخيهم قاسم بن محمد إلى بشرى وقد سكن قاسم وعمه محمد في بشرى واستقر إبراهيم في سال قال : وقد تفرعوا إلى الفروع التالية :
1ــ الجرادات في بشرى
استقر خليل وإبن أخيه قاسم بن محمد في بشرى وقد تكونت منهما الفروع التالية :
1ــ أنجب خليل ولدين هما : 1ــ صالح 2ــ عودة الله وهم فرعان هما :
1ــ صالح وهم بنو صالح بن خليل
2ــ عودة الله وهم بنو عودة الله بن خليل
2ـ أنجب قاسم بن محمد خمسة بنين وهم :
1ــ محمد 2ــ مبارك 3ــ عبد الغني 4ــ حمدان 5ــ جراد
وهم خمسة فروع هي :
1ــ بنو محمد وهم بنو محمد بن قاسم بن محمد
2ــ دار مبارك وهم بنو مبارك بن قاسم بن محمد
3ــ دار عبد الغني وهم بنو عبد الغني بن قاسم بن محمد
4ــ الحمادنة وهم بنو حمدان بن قاسم بن محمد
5ــ الجرايدة وهم بنو جراد بن قاسم بن محمد
2ــ الجرادات في سال
استقر إبراهيم في سال وأنجب ولدين هما : 1ــ عمر 2ــ ذيب
وقد تكون منهما الفرعان التاليان :
1ــ دار عمر وهم بنو عمر بن إبراهيم
2ــ دار ذيب وهم بنو ذيب بن إبراهيم
وقال : لا صلة لنا بالعبابنة من حيث النسب إلا أن بيننا مصاهرات
3ــ حدثني معالي السيد فهد الجرادات بعد صلاة العشاء مساء الأحد الموافق 9 / 6 / 2002 م فقال : الجرادات من العمرو وقد رحلوا من الكرك ومنهم جزء في قرى العمرو وجزء في الضفة الغربية

شجرة عشيرة الجرادات في سيلة اربد إعداد محمد محمود جرادات:-

أتقدم بالشكر الجزيل للحاج حسين احمد حمد جرادات والسيد جازي حسين احمد جرادات على تعاونهم وجهدهم على انجاز هذه الشجرة .
في عام 1935 تقريبا نزل فخذ من عشيرة الجرادات في سيلة اربد قادمين من بلدة سيلة الحارثيه في فلسطين و سمية بلدة السيلة بهذا الاسم نسبة الى سيلة الحارثيه البلد الأصل .
حيث يسكنها الآن دار حمد مصطفى يونس الصالح و دار حسن يونس سليمان الصالح والذين ينتمون الى جدهم الشيخ صالح سليمان ياسين حمد جراد شيخ عشيرة الجرادات عام 1795 في سيلة الحارثية على عهد احمد باشا الجزار.
وكذلك يسكنها دار محمود يونس العبد و دار احمد فارس محمود من عشيرة الجرادات

اولا: دار حمد مصطفى يونس صالح سليمان حمد جراد عقب كل من احمد و مصطفى و محمود و ابراهيم و محمد
احمد حمد مصطفى (1886-1990) عقب كل من حسين و حسن و محمد و صالح
حسين احمد حمد عقب سليمان و يحيى و سالم و جازي و عادل و محمد
حسن احمد حمد عقب منذر و ضرار و عمار و محمد و حسام و حازم
محمد احمد حمد عقب ايمن و وصفي وبلاب و سفيان
صالح احمد حمد عقب كل من مهدي و محمد
مصطفى حمد مصطفى عقب كل من فيصل و عبدالله و علي و بركات و محمود و ناصر
فيصل مصطفى عقب محمد
عبدالله مصطفى عقب وليد و محمد و رائد و احمد و ماهر و بشار و منذر و بسام
علي مصطفى عقب سهيل و نضال و محمد
بركات مصطفى عقب مالك
محمود مصطفى عقب مصطفى و محمد
ناصر مصطفى عقب اشرف و محمد
محمود حمد مصطفى عقب كل من عبدالرحمن وحمد و علي و احمد
عبدالرحمن محمود عقب محمد و اكرم و عمر سلامه
حمد محمود عقب طه
علي محمود عقب خالد و محمد و محمود و جعفر و وائل و قيس
احمد محمود عقب رياض و زكريا و زياد و محمد
ابراهيم حمد مصطفى عقب كل من فوزي و فواز و حمزة و عبدالمطلب و فايز و صادق
فوزي ابراهيم عقب عبدالله و مأمون و محمود و علاء
فواز ابراهيم عقب محمد و احمد
حمزه ابراهيم عقب مهند و محمد
عبدالمطلب ابراهيم عقب بلال و ايمن و محمد و امين و عثمان
فايز ابراهيم عقب فراس و اشرف و عمار و جاد و معاوية
صادق ابراهيم عقب فادي و محمد
محمد حمد مصطفى عقب كل من قاسم و قسيم
قاسم محمد عقب محمد و محمود و احمد و علاء
قسيم ابراهيم عقب صفوان و عاصم و محمد

ثانيا: دار حسن يونس سليمان صالح سليمان ياسين حمد جراد
حسن يونس عقب كل من مرعي و محمد
مرعي حسن يونس عقب كل من كايد و محمود و حامد و محمد
كايد مرعي عقب
محمد كايد عقب مروان و عدنان و عمر و ابراهيم
احمد كايد عقب عاطف و محمد و اسامه و زيد و محمود و سامر
صالح كايد عقب عصام و سمير و محمد و خالد و نبيل
عيسى كايد عقب علي و محمد و احمد و غسان
محمود مرعي عقب
روحي محمود عقب قاسم و عصام و قسيم
اسماعيل محمود عقب محمد و محمود و احمد
سلطان محمود عقب معتز و معن و معاذ و مجدي و مهدي و معروف
محمد محمود عقب محمود و عبدالاله
حامد مرعي عقب
علي حامد عقب زهير و محمد

عليان حامد عقب مالك و سامر و عبدالله
محمد حامد عقب تيسير و حامد و عثمان و عادل
مرعي حامد عقب عمرو عامر و عبدالسلام
نعمان حامد عقب ثائر و غيث
احمد حامد
حسن حامد عقبمعتصم و هشام و مأمون
حسين حامد عقب محمد و محمود و احمد

- محمد حسنيونس عقب كل من النوري و عيسى
النوري عقب نواف و فواز
نواف النوري عقبعبدالرؤوف و عبدالمجيد
فواز النوري عقب محمد و علي
ثالثا : دار محمود يونس العبد عقب كل من نجيب وعوض
نجيب محمود عقب احمد و فراس وعبدالرزاق و عبدالله
عوض محمود عقب بكر و فضل و محمد و محمود و عيسى

رابعا : دار احمد فارس محمود عقب
فارس احمد عقبخالد حسن صالح و حمزه و محمد و سليمان
محمد احمد عقب هيثم و عبدالله وايمن
يوسف احمد عقب عاطف و احمد و ثابت و محمد
علي احمد عقب محمد ومحمود
قاسم احمد عقب مهند و احمد
مازن احمد عقب محمد و عبدالله

عشيرة الجرادات في بلدة سال اربد الاردن اعداد محمد محمود جرادات


اولا اتقدم بالشكر الجزيل للسيد رياض محمد سليمان جرادات / سال

و السيد خالد احمد حسين جرادات / بشرى

على مساهمتهم باعداد هذه الشجرة

تقع بلدة سال الى الشرق من مدينة اربد على بعد 5كم من مركزالمدينة وتقع البلدة على تل صناعي وبها العديد من الكهوف وتربها بيضاء وجد بهاالعديد من الاثار القديمة كما ويوجد في البلدة مسجد عثماني وبركة ماء رمانية علىشكل سد كانت تستخدم لوقت قريب سبعينيات القرن العشرين لجمع ماء المطر تشتهر بزراعةالزيتون
في بداية القرن التاسع عشر ميلادي مابين 1800 و 1830 وصلو الجراداتللمنطقة / الاب محمد الجراد/ الجرادات و اولاده ابراهيم وقاسم وخليل وصالح وسكنوافي بلدة حوارة لفترة قصيرة ثم ارتحل الى بلدة بشرى ومن هناك ارتحل ابراهيم جدنا الىسال و صالح الى الحارة في سوريا اما قاسم وخليل بقوا في بشرى وشجرتنا كما يلي
الاب محمد الجراد عقب قاسم وخليل في بشرى ابراهيم في سال وصالح فيالحارة
قاسم عقب محمد ومبارك وعبدالغني وحمدان وجراد
خليل عقب صالحوعودةالله
ابراهيم محمد الجراد عقب ذيب وعمر
عمر ابراهيم عقب محمد و حسين ومفلح - دارعمر
محمد العمر عقب صالح وحسن و محمود و عبدالله وعلي دار ابوحسن

صالح محمدعقب فالح ومحمد واحمد

فالح صالح عقب ابراهيم و عمر

محمد صالح عقب صالح

احمد صالح عقب مفلح و فلاح و محمد

حسن محمدعقب خلف عقب "محمدعلي" و احمد و محمودو عبدالرحمن و عبدالله

محمود محمدعقب محمدخير ومصطفى وابراهيم وعليوعبدالمجيد وعبدالرحمن

عبدالله محمدعقب تيسير عقب عبدالله وطريف

علي محمدعقب عبدالله وعبدالرحمن
عبدالله علي عقب محمد و احمد و عبدالكريم و زهير و محسن وحسين
عبدالرحمن علي عقب فيصل و تاج و لياور و ركان و عزالدين و محمد ومحمود
حسين العمر عقب موسى1870-1970 ومصطفى -دار ابو قلاب نسبةالى الشيخ حسين القلاب الذي زارهم يوم ولادته
موسى الحسينعقب محمود1910-1988 ومحمد 1907-1981وعيسى 1920-1999
محمود موسى عقب موسى و محمد وعلي
محمد موسى عقب خلف و ابراهيم و مصطفى وكامل
عيسى موسى عقب عبدالله و احمد و محمد و عبدالرحمن
مصطفى الحسينعقب محمد و عبدالكريم
محمد مصطفى عقب قاسم و احمد و وليد و حسن
عبدالكريم مصطفى عقب نايف و نواف و محمد و احمد
مفلح العمر عقب ياسين وقاسم - دارمفلح
ياسين مفلحعقب مفلح و عبدالاله و احمد وحسين وصالح و محمد
قاسم مفلحعقب نجيب و سعيد و محمد وعلي
نجيب عقب مصطفى و ابراهيم
سعيد عقب خالد و احمد و طه وعمر و يوسف
محمد عقب قاسم و مفلح و شاهر و مشهور و اشرف و يحيى و محمود ومعين
علي عقب هيثم و هاني و مروان و فرات
ذيب ابراهيم عقب عبدالقادر و علي و عوض وخليفه و خالد دارذيب
عبدالقادرالذيب عقب موسى و عبدالله و محمد وعبدالرحمن -دار اقويدر
موسى عبدالقادرعقب مصطفى و قاسم و محمود و محمدوحسن و عبدالكريم
عبدالله عبدالقادرعقب علي و فيصل وسامي وكاظم وعبدالقادر

محمد عبدالقادرعقب محمود و سليمان
عبدالرحمن عبدالقادرعقب محمد و احمد و محمود وصالح
علي الذيب عقب محمد وسليمان و موسى وعبدالسلام وحامدوعيسى وابراهيم ومصطفى محمود - دار علي
محمد عليعقب عيسى و احمد
سليمان عليعقب محمد عقب سليمان و ضرار و محمودو احمد و رياض و زيد
موسى عليعقب محمد و عبدالعزيز
عبدالسلام عليعقب وحيد و احمد
حامد عليعقب عبدالرحمن - ابوسامي
عيسى عليعقب محمود و احمد و عبداللطيف وعبدالقادر
ابراهيم عليعقب عبدالله و موسى ومحمد
مصطفى عليعقب محمد
محمود عليعقب سليمان و احمد وعبدالمجيد وعبدالكريم
عوض الذيب عقب ذيب ومحمد - دارابونوره
ذيب العوضعقب توفيق و عوض و يوسف
محمد العوضعقب عبدالهادي و مصطفى و عبدالله ومحمود و عدنان
خليفة الذيب عقب محمد ومحمود واحمد ومصطفى وجابر - دارخليفه
محمد خليفهعقب سمير و غازي و حسين و فراس واشرف
محمود خليفهعقب نايف و محمد و موفق
احمد خليفهعقب موسى و محمدخير و حمزه وزياد
مصطفى خليفهعقب عمر و محمد وزهير و سميرمحمد
خالد الذيب عقب محمود ومحمد وعبدالله - دارخالد
محمود خالدعقب عبدالكريم و خالد ومحمد
محمد خالدعقب يوسف و عبدالاله و طه
عبدالله خالدعقب حسن ومصطفى و علي وابراهيم وخليل و خالد




شجرة الجرادات في بلدة بشرى من اعداد محمد محمود جرادات

اقدم لكماعزائيشجرةعشيرةالجرادات في بلدة بشرىاربدالاردن
اقدم الشكرللسيد رياض محمد سليمانجرادات /سال
وكذلك السيدخالد احمد حسينجرادات / بشرى
على مساهمتهم في اعداد هذه الشجرة

في بداية القرن التاسع عشرميلادي مابين 1800 و 1830 وصلو الجرادات للمنطقة / الاب محمد الجراد/ الجرادات واولاده ابراهيم وقاسم وخليل وصالح وسكنوا في بلدة حوارة لفترة قصيرة ثم ارتحل الىبلدة بشرى ومن هناك ارتحل ابراهيم جدنا الى سال و صالح الى الحارة في سوريا اماقاسم وخليل بقوا في بشرى

الاب محمد الجراد عقب قاسم وخليل في بشرىابراهيم في سال وصالح في الحارة
قاسم محمد الجراد عقب محمدومبارك وعبدالغنيوحمدان وجراد
محمد القاسم (دار محمد القاسم) عقب عبدالله وسليمان وسالموسليم ومحمود و فارس وعلي
عبدالله محمد القاسم (العبدالات ) عقب موسى ومحمود ومصطفى وعيسى
موسى العبدالله عقب محمد(ابو الفهد) ومصطفى وعبدالمهدي وياسين و"محمدسعيد"
محمود العبدالله عقب مصطفى وخالد(ابوبادي) وعليوعمر
مصطفى العبدالله عقب محمد عقب عزت
عيسى العبدالله عقب سليمانعبدالحفيظ كايد
سليمان محمد القاسم عقب رشيد وطحان و احمد و محمود و مصطفىومحمد و عبدالرحمن و عبدالله
رشيد سليمان عقب محمود ومحمد واحمد وعبدالكريمو عبدالقادر وياسين و قاسم
طحان سليمان عقب موسى(ابو رياض) و توفيق و فوزيوفخري وبهجت
احمد سليمان عقب عبدالاله وعبدالباسط وعبدالكريم و محمد ومحمودو نايف وعبدالله
محمود سليمان عقب اكرم وعبدالله ومحمد مصطفى و موسىوخالد

مصطفى سليمان عقب احمد وتيسير
محمد سليمان عقب قاسم و احمدوعلي وعزام و عبدالكريم
عبدالرحمن سليمان عقب حسن ومحمد وعليوعمر
عبدالله سليمان عقب محمود واحمد
سالم محمد القاسم عقب صالح ومفلح و محمد و عبدالغفور و عربي
صالح سالم عقب محمود و محمد و احمدومصطفى
مفلح سالم عقب عيسى
محمد سالم عقب موسى و نعيم و بديويوطلال
عبدالغفور سالم عقب مصطفى و احمد وزايد ومحمد
عربي سالم عقباحمد ومحمد وعماد ومحمود
سليم محمد القاسم عقب علي عقب مصطفى
محمودمحمد القاسم عقب محمد
محمد محمود عقب حكمت و شوكت و اكرم و علي وعبدالكريم واحمد وزيد عبدالاله
فارس محمد القاسم عقب مصطفى
مصطفى فارس عقب فارسو احمد ومحمود ومحمد
علي محمد القاسم عقب محمد و عبدالحليم
محمد عليعقب صالح وعلي ومحمود
عبدالحليم علي عقب بدري و بدران و حسن وحسين وعوني
مبارك القاسم ( دار مبارك ) عقب عبدالرحمن و محمد علي و يوسف ومحمود
عبدالرحمن مبارك عقب احمد( مبارك و بركات ومحمد و ايمن ) و حمدي(يزن واياد و عبدالرحمن و زياد عماد ) و نعيم (محمود و عبدالله وعبد الرزاق ) و محمد( عبدالرحمن و عبدالكريم ) و ذياب ( عبدالعزيز وعلي و محمد و وائل ) و فلاح (خلف وعبدالقادر وخالد و علي و قاسم و محمد ) و حميد(فلاح و محمد وحسين و زكري و فراس )
محمد مبارك عقب خلف (رافع و محمد) و محمود(مبارك و سعيد و عبدالله و عثمانو وليد و عدنان و حاكم ) و علي (باجس و باسم و احمد و محمود و محمد و بركات ومصطفى)
علي مبارك عقب سالم( علي و محمد ) و محمد(حسين و احمد و مصطفى وعبدالله و حسن و خالد و علي )
يوسف مبارك عقب حسين(محمد و هاني و نايف ) وقاسم(حسين و نايف و هاني و احمد و محمد وحمدي) و نزال(
محمود مبارك عقبمنصور عقب مصطفى و محمد
عبد الغي القاسم ( دار عبدالغني )عقب عبدالله و قاسمو سالم و علي موسى و داهود
عبدالله عبدالغني عقب علي ( بسام و زيدان و يحيىو حسين و فخري )
قاسم عبدالغني عقب خالد ( صالح و سليمان خالد و قسيم وياسين )
سالم عبدالغني عقب محمد و احمد و حسين
محمد سالم عقب وليد وخالد و اسامة
احمد سالم عقب محمد و اياد و سعيد و عبدالناصر و شادي وثابت
حسين سالم عقب غالب و محمد و عياض و هاني
علي عبدالغني عقب حسن
حسن علي عقب مصطفى و عبدالغني و قاسم و احمد و محمد
موسى عبدالغنيعقب سليمان
داهود عبدالغني عقب محمد سليمان و عبدالقادر
جراد القاسم ( الجرايدة ) عقب علي و محمد و حسين
علي الجراد عقب يوسف وعبدالرحمن
يوسف عقب ( محمود و خالد و محمد و احمد و عبدالله )
وعبدالرحمن( محمد و محمود وسليمان و محمد و موسى)
محمد الجراد عقب علي ( احمدو مصطفى و محمد )
حسين الجراد عقب محمود و سالم و سليمان
محمود(ابراهيم و ركان و فيصل واحمد و محمد و غازي)
سالم ( صالح وعبدالكريم و محمد )
سليمان(هاني و علي و رضوان)

حمدان القاسم ( دارحمدان ) عقب عبدالقادر
عبدالقادر الحمدان عقب عبداللطيف و عبدالحميد وعبدالله
عبداللطيف عقب (موسى و عيسى و علي)
عبدالحميد عقب (مصطفى وعلي و يوسف و فايز و فواز و محمد و احمد)
عبدالله عقب ( نايف و محمود و نوافو محمد )
خليل محمد الجراد عقب صالح وعودةالله
صالح الخليل ( الصوالحة ) عقب علي و سليم و مطلق و عبدالمولى عليان ومحمد و عايد
عليالصالح عقب سليمان و علي و سليم و عبدالله و سالم
سليمان العلي عقب(ابراهيمو محمود و اسماعيل و علي و محمد و احمد)
محمدامين العلي عقب(عمر و علي ومحمود و احمد و عبدالله و حسين و علاء)
سليم العلي عقب (احمد و عمر و خالد ومحمد و نايف )
عبدالله العلي عقب (عيسى و موسى و عبدالرحمن ومحمد)
سالم العلي عقب ( محمد و صلاح و صالح و سهيل و عادل و زهير و اسامة وسامي)
سليم الصالح عقب فارع و محمد عبدالرحمن
فارع السليم عقب(خالد وموسى و علي و محمد و احمد و سالم و سليمان و سامي
محمد السليمعقب(مصطفى)
عبدالرحمن السالم عقب (محمد و سليم و بديوي ناظم و نظمي
مطلق الصالح عقب محمود و محمد وعلي
محمود المطلق عقب (اسماعيل و عليو مصطفى و احمد و محمد)
محمد المطلق عقب (حسين و سالم و ياسين و مطلق وخالد)
علي المطلقعقب (علي و عبدالله )
عبدالمولى الصالح عقب ابراهيمو خليل و محمود و محمد و طه
عليان الصالح عقب محمد
محمد عليان عقبمحمود و ابراهيم و محمدخير و علي
محمد الصالح عقب ناصر و مفلح ومنصور
ناصر محمد عقب اكرم
مفلح محمد عقب عوض
منصور محمد عقبمحمد و منصور و نايف
عايد الصالح عقب صالح و عبدالله و حسن
صالح عايدعقب عايد و احمد و علي و محمد
عبدالله عايد عقب محمد و احمدوسعيد
حسن عايد عقب عدنان و خالد و عايد
عودةالله الخليلعقب عوض عبدالله
عوض عودةالله عقب محمود وفليح ومحمود
محمود عوض عقبسليمان و محمد و علي
فليح عوض عقب صبري
محمود عوض عقب عبدالرحمن وسامي و محمود و محمد و حكيم و يونس و نصر و احمد
عبدالله عودة الله عقبيوسف و ظيف الله
يوسف عبدالله عقب محمد
ظيف الله عقبجادالله
عقله عودةالله عقب محمود
محمود عقله عقب عصام واسامه
احمد عقله عقب جلال و عدي و مالك و جعفر و رامي و محمد و مراد و انس وفراس
محمد عقله عقب فضل و سند و سالم و رائد و هايل و حربي وكاظم
حمزة عقله عقب حسام
زياد عقله عقب علي و احمد و محمد واشرف
وليد عقله علي و خال و محمد و فادي و شادي
باير عودة الله عقبحسين و حسن و حسان
حسين باير عقب احمد

حسن باير عقب محمد
حسانباير عقب فيصل
علي عودة الله عقب سليم و عبدالهادي
سليم علي عقب هلالو علي و احمد و محمد و فهد
عبدالهادي علي عقب بهجت وكمال


13ــ جرادات اليامون

قال الدكتور حكمت عبد الكريم فريحات : " عائلة جرادات : يرجع أصلها إلى قبائل عمرو وجهينة التي كانت تسكن المنطقة حول المدينة المنورة ، هاجر بعض أبنائها إلى الأردن وأقاموا في جبل الموجب في الكرك ومن هناك حدثت عدة هجرات اتجه بعضها إلى سورية وبعضها إلى منطقة إربد وبعضها قطع نهر الأردن بإتجاه فلسطين فنزلوا في مناطق الخليل وغزة وطولكرم وسيلة الحارثية في قضاء حنين ومن سيلة الحارثية ارتحل بعض أبناء العائلة حوالي سنة 1850 م إلى اليامون وأصبحوا يشكلون عائلة كبيرة اشتهر منها الشيخ سليمان فياض جرادات الذي كان عضوا في مجلس العشائر الأردني " ( اليامون ، جغرافيا ــ تاريخ ــ فلكلور ، ص 51 )

14ــ أبو سالم الجرادات

هم في عداد الخريسات في إربد قال الأستاذ علي نصوح الطاهر : " يدّعي خريسات إربد بقرابتهم من الجرادات فيها" ( تاريخ القبائل العربية ، مخطوط ، ص 386 ــ 387 ) وفي مزيد من البيان قال في حديثه عن الخريسات : " ومنهم أسرة تدعى أبو سالم تدّعي أنها من الجرادات " قال : " ومن رجال أبي سالم السيد رشيد أبو سالم وكان من كبار ضبّاط الجيش العربي الأردني " قال : " وعصمت رشيد أبو سالم وهو يحمل ماجستير في الآداب من جامعة القاهرة وأخوه مروان في كلية الحقوق في جامعة القاهرة " ( تاريخ القبائل العربية ، مخطوط ، ص 547 )

15ــ الجرادات / وقّاص

ذكرهم الأستاذ عارف الرياحنة فقال : " الجرادات : جاءوا من سيلة الظهر بقضاء جنين ويمثّلهم محمد عويد جرادات "(مقدمة لدراسة تاريخ وادي الأردن ، ص 70 )

منقول من : منتديات شباب الاردن

--> --> -->